الأحد، 6 مايو 2012

قصة النيك بالطيز

قصة النيك بالطيز
هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة مملة وكئيبة بدون وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي، اسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث أنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري وكان لدي بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدأ بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائماً على رأس العمل وبدأت شركتي فيالنمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد اتفقنا أننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع صديق قديم لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال "عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ " ، فقلت "ماذا تقصد؟ " ، فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ ، فأجبته بنعم ، فقال "لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الانسان يمل منه بمرور الوقت" ، فقلت له "ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة أننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي" ، فأجاب "اذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه" ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ عمر ذلك ، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً "أقصد هل جربت الايلاج من الخلف؟" ، فقلت "نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية" ، فابتسم عمر وقال "أقصد ايلاج قضيبك في استها أي طيزها" ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو "هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟" لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش ، ثم انتهت محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر..
عند عودتي من السفر الى منزلي ، وجدت زوجتي الجميلة سعاد بانتظاري وقد كانت في منتهى الجمال والتألق وكأنني أراها لأول مرة ، وبعد تناولنا طعام العشاء ، خلدنا للنوم والراحة ، قبل أن نغط في النوم قررت أن أناقش زوجتي في الموضوع الذي شغل ذهني وتفكيري أثناء السفر ،فقلت لها "ألا تشعرين بأن حياتنا الجنسية بدأت تميل للفتور؟ ، ألا ترغبين في شئ جديد؟" فأجابت "نعم ولكني ظننت بأنك متاح على هذا الوضع ، أو أنك أصبحت لا تحبني..." عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها ، ثم قلت لها "ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟" وأجابت "نعم ولكن ماذا هو؟" فقلت "ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟" عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت "ماذا تقصد؟" فأجبت "أن أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك..." وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة "لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما أنه للشواذ فقط ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى..." ، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم..
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضاً تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيهليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت للعمل ، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر ، اضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر..
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها "أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي" فقالت نورا "هيا تفضلي كلّي آذان صاغية...".
سعاد: "ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟".
نورا: "هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن تعرفي عنه؟".
سعاد: "هل هو مؤلم؟".
نورا: "لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة".
سعاد: "وما هي الطريقة الصحيحة له؟".
نورا: "التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ، واستخدام المواد المساعدة".
سعاد: "هل سبق لك وجربتيه؟".
نورا: "كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟".
سعاد: "لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة ، وقد رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ، ولكني رفضت ، لأنني ظننت أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ..." وبدا الخجل على وجه سعاد ، فابتسمت نورا وقالت "أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي".
سعاد: "وما هي المواد المساعدة له؟".
نورا: "يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج عضو الرجل فيه لذا يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست".
سعاد: "ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟".
نورا: "سأريكي اياها..." ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية "KY jelly" ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على اصبع سعاد وقالت لها "تحسسي لزوجة هذا الكريم" وفعلت سعاد ، وبدت على وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت "ياههذا لزج جداً " ، وقالت نورا "تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً ".
سعاد: "وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟".
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد لحظة من الصمت ، قالت نورا "ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي" ، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها "هيا لا تضيعي الوقت ، قومي وقفي أماميهنا لأتأكد من جسدكِ" ، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها ، وفعلت سعاد ، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري ، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا وقالت على الفور "ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب" ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما ، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد ، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ،وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها ، عندها قالت لها نورا "يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها" ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها "هل أنت مستعدة؟" وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكاً خفيفاً وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد "سأدخل أصبعي في طيزك ، هل أنت جاهزة لتقبلّه؟" ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئاً فشيئاً على فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعادوبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على ازدياد الشهوة والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضاً من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد "سوف أدخل اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك" وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم ، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول "لا لا ، انه يؤلم ، أخرجيهم أرجوك ..." وترد عليها نورا "انسي الألم وفكري في الشهوة" ، واستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في اخراج وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها..
سعاد: "اااوووه ه ه ، انه يؤلم ....".
نورا: "اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه".
سعاد: "آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل ، بسرعة ضعي أصبعك في كسي ....".
ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب..
بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للنشوة ، حتى وصلتها ، فأخرجت نورا أصابعها من كس وطيز سعاد وقامت وخلعت ملابسها كاملة ونامت على السرير على وجهها وقالت لسعاد افعلي لي مثل ما فعلت لك ، وفعلت سعاد وهي مستمتعة بهذه التجربة الجديدة حتى وصلت نورا للنشوة أيضاً. بقيتا الاثنتين على السرير لبعض الوقت ثم قامتا وأخذتا حماماً جماعياً ولبست نورا ملابسها وذهبت لبيتها ووعدت سعاد بأن تأتيها في اليوم التالي ومعها مفاجأة لها..
وفي اليوم التالي ، حضرت نورا في موعدها لزيارة سعاد ، وعندما استقبلتها سعاد أخذتها من يدها وذهبت بها على الفور لغرفة النوم ، ثم قامت بخلع ملابسها كاملة ، وجلست على السرير ، وسألت نورا "هل أحضرت المفاجأة؟؟" ، فأجابت نورا على الفور "نعم ، ها هي..." وفتجت حقيبة يدها ثم أخرجت منها قضيبا صناعياً يشبه قضيب الرجل تماماً ومصنوع من الجلد ، طوله يفوق 25 سم وعرضه يقارب 10 سم ، وعندئذ اتسعت عينا سعاد لرؤيته وقالت "ما هذا ؟؟!!" بصوت عالٍ ، وردت عليها نورا "هذا الزب الصناعي سيدخل طيزك اليوم وعليكي أن تتدربي عليه طيلة اليوم حتى يعود زوجك من السفر غداً ".
سعاد: "ولكنه كبير وسوف يؤلمني بالتأكيد ...".
نورا: "اذا دخلناه ببطء وبتروي لن تشعري بالألم. هيا انحني وباعدي بين رجليكي وافلقي طيازك".
سعاد: "بس شوي شوي ، ما أبغى أحس بالألم حتى ما تروح متعتي".
نورا: "طيب...".
واتخذت سعاد وضعية الانحناء (الكلب) على طرف السرير ، وفعلت كما طلبت منها نورا. واقتربت نورا منها ممسكة بالزب الاصطناعي ووضعت عليه الكثير من الكريم اللزج ودهنته بشكل جيد ثم وضعت بعضاً من الكريم على فتحة شرج سعاد وقامت بادخال اصبعها عدة مرات في طيز سعاد لتدخلبعض الكريم اللزج داخلها. ثم أسندت رأس الزب الاصطناعي على فتحة شرج سعاد وبدأت بالضغط عليه لتدخله فيها وببطء..
سعاد: "أ أ أ ه ه ه ، بدأ يؤلمني ...".
نورا: "حاولي أن تدلكي كسك قليلاً حتى تنسي الألم" ، وزادت في الضغط على الزب الاصطناعي ، وبدأ رأس الزب في الدخول وغزو غياهب الظلمات في طيز سعاد وسعاد لا تكف عن التأوه والأنين من الألم. بدأت حلقة إست سعاد في الإتساع وبدأ الزب الاصطناعي في الدخول حتى دخل رأسه كاملاً، وعندها صرخت سعاد من الألم وقالت: "آآآآآآآي ي ي ي ي ، أرجوك أخرجيه انه يؤلم كثيراً، أحس أنني شققت نصفين من ضخامته ، لا لا لا ، لا أريد أن أتدرب عليه ، أرجوكِ أخرجيه من طيزي ي ي ي ي ........" ..
نورا: "كفّي عن الصراخ كالمرأة التي تضع مولوداً وتحمليه قليلاً ، حاولي أن تسترخي الآن وتناسي الألم" ، وحاولت سعاد أن تتناسى الألم وأن تسترخي ، فعلاً بدأت تحس بالاسترخاء وبدأ الألم يزول تدريجياً ، وبعد فترة زمنية وعندما زال الألم طلبت سعاد من نورا أن تدخل المزيد من الزب الاصطناعي في طيزها ، وفعلت نورا حتى دخل أكثر من نصفه عندها استوقفتها سعاد وقالت لنورا "يكفي هذا حده ، لا أستطيع أخذ المزيد داخلي" ، ثم بدأت نورا في نيك سعاد بالزب الاصطناعي دخولا وخروجا في طيز سعاد حتى أصبحت تخرجه لآخره ثم تدخله مرة أخرى وهي تلعب في كس سعاد حتى وصلت سعاد لرعشة النشوة. ثم تبادلتا الأماكن وفعلت سعاد بنورا كما فعلت نورا بها..
بعد أن انتهيتا من التدريب لهذا اليوم ، أخرجت نورا قضيباً صناعياً صغيرا وقصيرا من حقيبة يدها وأدخلته في طيز سعاد لآخره ثم قالت لها "البسي لباسك الداخلي عليه وابقيه في طيزك طوال اليوم حتى تتعود عليه فتحة شرجك وأخرجيه منها عندما تنامين أو عندما تذهبين للحمام ، وعندما تستيقظين من نومك غداً ضعيه أيضاً وأبقيه هكذا الى أن يصل زوجك من السفر غداً مساءاً" ، وقبلتها قبلة الوداع وذهبت لبيتها. فعلت سعاد كما طلبت منها نورا حتى جاء موعد وصول زوجها من السفر ، فأخذت حماماً دافئاً ، ولبست فستاناً جميلا وجذابا ووضعت العطر والماكياج وجلست تنتظر زوجها وحبيبها ليصل من السفر..
جاءت الساعة المنتظرة ، واذا بباب البيت يفتح ويطل عليها زوجها منه فتأخذ بالأحضان والقبلات ، وبعد تناول طعام العشاء يذهبا لغرفة النوم. بعد أن مارسا الجنس وشبع كل منهما من الآخر ، لاحظت سعاد أن زب زوجها علي قد نام وارتخى وهي تريد أن تمارس معه الجنس الشرجي وأنالشهوة الجنسية ما زالت تتأجج داخلها فقالت لزوجها "ألا تريد ممارسة الجنس مرة أخرى؟" ، فأجابها "لا أعتقد أنني أستطيع فإن زبي قد نام كما ترين" ، فقالت "أنا أعرف كيف اوقظه ... ضعه في طيزي وسيقف مباشرة ويستيقظ من سباته العميق" ، وعندما سمع علي هذه الكلمات اتسعت عيناه من الدهشة وقال لها "طيزك ؟؟؟ ، هل تقصدين أنك موافقة أن أنيكك في طيزك؟" ، فأجابت سعاد "نعم يا حبيبي" ، في تلك الأثناء بدأ زب علي في الاستيقاظ وعاد لانتصابه الكامل لمجرد تفكير علي في كلام زوجته ، ثم ذهبت سعاد وأحضرت الكريم اللزج من الدرج ووضعت قليلا منه على زب علي وبدأت بتدليكه كاملاً ، ثم اتخذت وضعية الكلب ووضعت القليل من الكريم على فتحة شرجها وأدخلت اصبعها في طيزها عدة مرات ثم قالت لعلي "أنا جاهزة ، حطه في طيزي بسرعة" ، وقام علي مسرعاً من نومه ووقف خلف سعاد وركز مقدمة زبه على فتحة شرج سعاد وبدأ يدخله ببطء شديد جداً ولكن سعاد لم تستطع الانتظار من شدة الشبق والشهوة العارمة التي تجتاحها فبدأت ترجع مؤخرتها للخلف مما ساعد على انزلاق زب علي داخل طيزها وبسرعة وتفاجئ علي لهذه السرعة التي دخل بها زبه في طيز زوجته الحبيبة ولكنه لم يأبه لذلك وبدأت حركته في ادخال واخراج زبه في طيز زوجته ثم بدأت حركته في نيك زوجته من طيزها تتسارع شيئاً فشيئاً حتى أصبحت سريعة الى حدٍ ما وكانت سعاد في تلك الأثناء تقوم بتدليك كسها تارة وادخال اصبعين في كسها تارةً أخرى لتضيق فتحة شرجها على زب زوجها الحبيب ، وعندما أحست أن زوجها قد قارب على الانزال قالت له "لا تصب داخل طيزي، أخرج زبك وصب منيّـك على مكوتي (طيزي) من فوق " ، وعندما أحس علي بقرب الانزال سحب زبه بسرعة من طيز سعاد وبدأ بصبّ منيّه الدافئ على طيزها وظهرها من فوق ، في تلك اللحظة ، عندما أحست سعاد بمني زوجها الدافئ وهو يتدفق على ظهرها وطيزها وينساب على أليتيها ثم أفخاذها أحست بالرعشة والشبق في جسدها ، وبدأ جسدها يختلج حتى انهت رعشتها بصرخة خفيفة تنم عن مدى قوة شبقها حيث قالت "أأأوووووه ه ه ، آآآه ه ه ... " ، ثم استلقيا على السرير واحتضنا بعضهما وسألت سعاد زوجها "هل أعجبتك طيزي؟؟" وهي تنظر له نظرة جنسية فأجابها قائلاً "كثيراً جداً ولم أكن أعرف أن النيك في الطيز لذيذ لهذا الحد" ، فقالت سعاد "اذن أتوقع أن استيقظ غداً صباحاً لأجد زبك مغمد في طيزي مرة أخرى" وظهرت على وجهها ابتسامة خفيفة ، فقال لها علي "لا أعلم ، ولكن من المؤكد أن هذا ماسيحصل غداً ، فإن طيزك لها سحر لا يقاوم ..." ، وضحكا الاثنان وذهبا في نوم عميق وهما يحتضنان بعضهما البعض.

قصتي مع عمتي

قصتي مع عمتى
لم اتوقع فى يوم من الايام ان تكون عمتى هي سبب شهوتى او اني اركبها فى يوم من الايام
بداية
عمتى صاحبة جسد رائع تتميز بمكوتها الكبيره وصدرها الكبير الذي اعشقه كثرا
هى تبلغ من العمر 39 سنه وانا مازن عندي 21 سنه
تقيم ببلده بجانبنا هى لوحدها بعد ان سافر زوجها للعمل بالخليج عندها بنت وولد الولد متغيب عن المدينه لظروف عمله
والبنت كذلك من اجل الدراسه
سافره الى البلده لزيارة الاقارب فى اجازة الصيف وذهبت الى عمتى لاسلم عليها
وبالفعل فتحت لى الباب واخذتني بالاحضان وتبوس فيا وهى بتقولى
وحشتني ايه الغيبه دي دا كطله يا معفن ومش عايز تزور عمتك
وانا قلها مشاغل بقا يعمتو وكدا لكن ما افلتني صوابي هو صدرها وكيف ضغطت به على صدري
فجن جنوني لحجمه وجلست افكر فيها وانا احاول ان ابعد
هذه الافكار عني لكن الشهوه تملكتي
فاستغربت ان تكون عمتي سبب اثارتي
ثم قالت اجلس حتى اكمل حمامي واتي اجلس معك
قلتلها ماشي ياعمتو
دخلت الحمام وظلت ضغطت صدرها عالقه بصدر الى ان وصلت لزبي وبدأ يزأر
فجريت ناحية الحمام ونظرت من ثقب الباب
فلقيتها تحت الدش بتليف جسمها
نظرت الى صدرها المتدي امامها كم اعشقه
ثم استدارت فظهر امامي طيزها الكبيره
فامسكت بزبي اعصره
حتى اتيت مابظهري
وجريت جبت قماشه ونضفت مكاني
وجلست افكر فيما رايت
وخرجت عمتى وجلست معى
وانا افكر فى منظر كسها وصدرها
وعزمت على ان انيكاها
قامت لتحضر الشاي
عملت حجه اني بساعدها كي احتك بها بطيزها او بصدرها
وكنت بهزر معاها علشان المس جسمها وهى طبعا بتهزر بنيه صافيه
ثم استاذنتها لامر على باقى الاقارب قالتلى هستناك تيجي تاني قلتلها اكيد
نصف ساعه ورجعت ولازلت افكر بمنظر كسها الرائع وصدرها الجميل
فتحت الباب وكان يبدو عليها انها نامت
قالتلى تعال ادخل البيت بيتك وانا هادخل اكمل نوم خد راحتك قلتلها اوك نامي انتى وانا هاتفرج على التلفزيون
وانتظرت حتى استغرقت فى النوم
ودخلت عليها الاوضه وهى نايمه على السرير والمفاجأه ان طيزها الكبيره كانمت قدام عيني
كانت ترتدي
عبايه بيتي
فتحركت نحوها وهمست عمتى عمتى وهى نائمه فلم تجيب
اقتربت اكثر وزادت شجاعتي ومددت يدي نحو خصرها ومررت يدي عليها وعلى فلقت طيزها الشمال
فكببر زبي وانتفخ فعزمت على ان انيكها
قلعت هدومي كلها وبدات ارفع العبايه من على جسمها حته حتع الى ان رفعتها لمنتصف جسمها
فبان امامي خصرها وجمال سيقانه فوضعت قبله حاره على فخذها ثم بدات العب بايدي واقترب من كلتها
لاكشف عن ما ورائه وازابي ارى كسها الوردي فنزلت اليه براسي وبسته
فانقلبت على ظهرها ليظهر امامي عشقي الاول صدرها الكبير
حاولت فك زراير العبايه ولكنى لم استطع ان اخرج صدرها خوفا من انها تصحى
فجريت واتيت بالمقص وقيت العبايه من المنتصف لتظهر اماي بملابسها الداخليه من قطعتيت السنتيان والكلوت
فانزلت كلوتها وابدات العب فى كسها بصبعي وبدات هى تصحي وقبل ما تصحي دعكت زبي وتفيت على ايدي وباعدت بين رجليها ودفعت بزبي داخل كسها بكل قوه فاهتزت وصحيت وصرخت انت بتعمل ايه يا مجنون انا عمتك
عيب ابعد عني وهي تدفعنى ولا زال زبي يدخل ويخرج وهى تصرخ ى
حطيت ايدي على فمها كي لا تصرخ
ثم ويدي الاخرى تلعب ببزها وانا ازيد من دخول قضيبي وخروجه فى كسها
وهى تان من الشهوه ومن عنف النيك وتصرخ لتدفعني بعيد عنها وبعد 10 دقائق من نيك كسها من غير رحمه حسيت انها هديت فنزعت يدي عن فمها لتصرخ من جديد فابتلعت صرختها وكلامها فى فمى لسرعت ان وضعت شفتاي على شفتيها اعصرهما واقبلهما وهمست اليها قلتلها انا محروم وانتي سبب اثارتي وانتى كمان
اهدأي حتى تستمتعي ياجمل نيكه بعمرك وبدا زبي يلج فى كسها بهدوا وانفاسي بجان رقبتها تثيرها وهى تتاوه وتقول
اه اه ااااه ااااه كفايه ارجوك الا ان جبت ما بظهري داخلها
قلتها اهدي خالص انا جبتهم جواكي لا داعي للمقاومه انتهى الامر فاستسلمت لمارد الشهوه واخرجت زبي من كسها
وسحبت رجليها لتحت فاصبح نصفها على السرير وتدلت رجليها ووضعت تحتها مخده ومددت يدى نحو حلماتها اعصرهم بقوه وهي تان وقاعدت امصمص فيهم وارضعهم وايدي على كسها بتلاعبه وهي تان
اه اه اه اه اه اه مممممممممم ثباعدت بين رجليها والتهمت كسها ببقى قالتلى انتى بتعمل ايه قلتلها سيبي نفسك خالص
وفضلت اعض اعض وامصمص في كسها بلساني وهى تصرخ وتزيد صراخها لغاية ما جبتهم فمددت زبي لمائها مسحته بيها ورحت مدخله فى كسها وهى تنظر الي بغيظ وتصرخ وانا ازيد من دخوله وخروجه وجسدها يرتعش ارتعاشات
كثيره لغايه ماجبتهم
وارتميت جنبها وعدلت رجليها على السرير ونظرت اليها ونظرت الي
وقبلتها من فمها قبله طويله واولجت ربي داخلها وهى تقول كفايه واحتضنتها ونمنا
لمده ساعتين قمت من النوم لقتها سبقتني للحمام بتغتسل فدخلت عليها لاحام لانظف نفسي واقضى حاجتي
وهى تقولى مش تستاذن خضتني
قلتها ما خلاص ياعمتو ولا بلاش عمتو خلاص يا ريهام
فضحكت وبدات تغسل نفسها والماء ينهمر على جسدها فاستدارت فاذا بطزها امامي فجريت عليها من الخلف ولزقت زبي بين فخذيها وايدي على بزازها بفرك فيهم واهمس لها بجانب رقباتها وهي بتقلى ايه خلاص انت ما بتشبعش خالص
وظللت افرك ببزها وانا على هذه الوضعيه وقلتلها ريهام وحشتنيني اوي
وضمتها جامد وكبر زبي وتضخم فنظرت اليه قلتلها ريمام اقعدي على ركبك وقاعدت افتحي بقك
قالت ليه قلتها هابوسك وفمك مفتوح سمعت الكلام رحت مدخل زبي بفمها وضغط على راساها وادخل واطلع
قلتلها مصي بدات تمصى وانا اقلها كمان
زيدي
بنقولى ياخبر دا كله كان جوايا دانتا زمانك فشختني
قلتلها مصى لحد ما جبتهم على وجههها ونمت على ظهري داخل البانيو ونامت وجلست على حرف البانيو وبدات انظر لطيزها فقلتها قومي اقفى
وقفت قلتها لفىلفتجسمها وبعدين رت وقاعد على حرف البانيو وضغط بايدي على ظهرها وبدات العب بفتحت شرجها وهى تقولى هاتعمل ايه قلتها انا وعدتك بنيكه مش هتحلمي بيها
وفرحت انى اول واحد هفتح طيزها وجريت جبت زيت زتون ورجعت وبدات ادخل صابع واحد علشان فتحت طيزها ديقه اوي وبعد كدا صبعين لغايه ماكبرتها شويه بدات العب بزبي وحطيت زيت زتون وبدازبي يلامس فتحت شرجها
وادخله واحده واحده وهى تهرب من الخوف فمسكت بخصرها ادفعها باتجاه زبي
ثم بدات اوسعها واحده واحده الا ان استقر بمنتصف طيزها وتركته شويه ثم عاودت العمل الى ان غاص داخل اعماقها وتركته لمفتره حتى تتاقلم الفتحه على مقاسه وبدات ادخله واطلعه ببطا ثم ازيد وازيد وهى تصرخ وتصرخ الى ان جبتهم
وهى تصرخ من حرارة المنى فى طيزه بتقولى لبنك ولعلى طيزي يا مفتري
وطلعته ووجهته تجاه فمها لتتمصه وبدات بالفعل تمص كالعاهرات وانا اقولها يلا ياريري وايد بتلعب ببززهافاوقفتها وحضنتها ثم اجلستها على حرف البانيون وبست كسها ودخلت زبي جامد داخل كسها فارتعشت وقالت بالراخه قلتها لفى رجلك حول خصري وبالفعل وحملتها ومشيت بيها لاوضة النوم وبدات اطلعها لفوق وانزلها وهى تتاوه بشده وتقولى اول مره حد يعمل معاي كدا نكني انت حبيبي انت عمري الى ان تعبت والقيتها على السرير وانا فوقها وبستها من فمها
وحضنتها قالتي انت حبيبي عمري قلتها وانتى الى ليا وحضنتها بشده ونامت فى حضني لليوم التالى
دس حكايه باختار
انتظروني مع عمتى تاني ولكن المره الجايه كيف سهلت لى نيك زوجت عمي
عاشق وشاعر النهدين

خالتي الجامدة ام حلمات تهبل

الاول احب اعرفكم بنفسي أنا أحمد من مصر عندي 18 سنة وليه خاله عندها 38 سنة وأسمها هنــــــــــــــــاء بس ايه يا لهووووووي قمر في الشكل والجسم هية بيضة وبزازها كبيرة ومدورة اصلها عندها 5 ابناء ولدين وثلاث بنات وجوزها مظبطها صح وحلماتها كبار ولونهم بني وطيزها بارزة كده من ظهرها همه عايشين في منطقة مش بعيدة عننا وانا كنت بتعمد اني اروحلهم عشان اشوفها بلبس البيت لانها كانت بتلبس على طول قميص نوم وعليه روب وساعات عبايات خفيفة ومابتلبسش حاجة تحت العباية الا الكلوت لان طبعا السنتيان بيحبس بزازها الكبار وهية بتتخنق وكمان بحب اروح هناك لان لها بنت صغيرة لسة مولودة فكل ما البنت تعيط هية تطلع بزازها الكبار وحلماتها البنية وترضعها ادامي عادي كدة لانها فاهمة اني لسة صغير ومبفهمش حاجة لدرجة انها مرة انا كنت رايح عندهم وهية كانت قاعد في غرفة النوم هية وابنها بيتكلموا وكانت لابسو القميص وهوة عبارة عن حتة قماش لونها بيج بحمالات رفيعه وكان لحد الركبة بس وهية طبعا ماكنتش بتلبس حاجة تحتيه الا الكلوت فبزازها الكبار كانوا بينين وحلماتها اللي نفسي ارضعهم كانوا بارزين فابنها قالها البسي الروب دة احمد جه قالتله دة احمد يابني يعني ماتخفش دة زي ابني يعني زيك وبالحاح ابنها لبست الروب الازرق وماقفلتهش وقالتلي اهلا يا احمد وانا مبحلق في بزازها الكبار لحد ماهيه لاحظت ولمت الروب شوية وكانت في اليوم دة كل ماتروح فى حتة اروح وراها بحجة اني بكلمها في اي موضوع وساعات كانت بتوطي ادامي تجيب حاجة وقعت مثلا وتبان بزازها ويدلدلوا ادامي وانا اهيج وادخل اضرب عشرة على طول على منظرها السكس دة وكنت لما ادخل الحمام عندهم ادور على اي هدوم داخلية يعني سنتيانة او قميص نوم وا كلوت ولا حاجة واقعد الحسه وانيكه واتخيلها ادامي ومن حظي الحلو انها كانت بتاخد راحتها ادامي وكانت ساعات لما بترضع بنتها بتسيب بزها برة شوية وانا اقعد ابوص عليه وعلى طيزها الكبيرة واقول يا بختك جوز خالتي وانا نفسي انيكها وامص حلماتها الكبار فلو اي حد عنده خبرة ممكن يقولي ازاي ارجوكم ساعدوني

ناكني ابن اختي

انامتزوجة وعمري 35
كنت في بيت اختي وكانت الدنيا صيف والجو حار وكنت انا وابن اختي لوحدنا في البت لان اختي كانت في المستشفى لاجراء عملية جراحية
وكان زوج اختي في الشغل
قلت لابن اختي روح تفرج على التلفزيون ونا رايحة اخد دش عشان ابرد جسمي من الحر
وما وما كنت اعرف ان قفل باب الحمام خربان ويفتح لوحده
وما توقعت ان الفضول يدفع ولد عمره 14 سنه يتفرج على خالته من خزق الباب وانا اليف جسمي العاري شعرت بحركة وراء الباب فتعثر ووقع على الباب فانفتح الباب وصرت عارية امامه ( مشلحة زلط )
قلت له اطلع برى جيب منشفةالشهوة لعبت براسي لما سفت زبه وقف من تحت البجامةوبدون شعرور نزلتله البيجامة ومسكت زبه
كان دافي وقاسي زي الحجر
قلت في نفسي زب هاذا الولد اطول واقسى من زب جوزي
وبدون سعور حطيته بفمي وصرت امص والحس وهو مبسوط
فصعت له وقلت يلا نيكني
بس هو ما عرف لانها اول تجربة
نمت على ظهري وقلت له نام على بطني وحط زبك على كسي ونا بفوته
حطت زبه على كسي ونا فوته بدي وقلت له فوت وطله حرك زبك بكسي
وحاول تسرح مع انه عشيم بالنيك بس زبه روعة
قلت له نام على ظهرك واطلعت على زبه وصرت اطلع وانزل وزبه يوصل لاعماق كسي
حتى اجى ظهره في كسي
وصرت اجيبه على بيتي وكل فرصة نكون لوحدنا اخليه ينيكني
حتى صتر شاطربالنيك
وفي يوم قالي بدي انيكك من طيزك
قلت له بتعرف؟ قال بعرف تعلمت من فلم سكس ضحكت وقلتله ورجنيني شطارتك
قلي افصعي
وطاوعته
قلت له مش رح تعرف لان خزق طيزي مش مفتوح
قلي بعرف افتحه
وجاب علبة فازلين
وحط اصبعه بفمي وقلي مصي
مصيت اصبعه وحط اصبعه على فتحة طيزي وصار يدخل
توجعت وقلت بطلت بديش من طيزي
قلي اصيري شوي
حط فازلين ودخل اصبع في طيزي بعنف
صرحت صرحة علية من شدة الوجع
وصرت اصرح وهو بفوت اصبعه في طيزي
حسيت انه رح اغيب عن الوعي بعد شوي خف الوجع
وعرفت انه بده ينيكني من طيزي ففصت وحطيت راسي على المخدة وطيزي لفوق
حسيت راس زبه لمس خزق طيزي خفت اتوجع قلت له ادهن فازلين
وحط زبه بطيزي وصار ينيكني بمهارة وجع طيزي بس كنت مبسوطة ناكني ولما اجا يكب حليبه قلت لاتكب في طيزي
طلع زبه بسرعة قبل مايكب مسكته وصرت امص وهو يتأوه وكب اجا المذو في وجهي وصار يسيل على بزازي
قلت له
انتا شاطر بالنيك عشان هيك بدي ازوجك بنتي
__________________

أنس وأخته عهد

أنا عهد وعمري الآن 21 سنه ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان
تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) بعد أن أنهى أخي أنس المرحلة الثانويه تم
قبول أخي أنس وهو أكبر مني بسنتين وبصراحة أنا مغرمه جداً فيه ، ببعثة
بجامعه في أحد الدول العربية وبعد فترة أتى أبي وقام بشراء شقة قرب الجامعه
لسكن أخي أنس بها ، وبعد عام أنهيت أنا المرحلة الثانويه ولم يحالفني الحظ
في حصولي على نسبه مما أضطر والدي لأرسالي لأخي أنس وتسجيلي بالجامعه
وفعلا تم قبولي بالجامعه على نفقة ابي الخاصة ، وذهبت لأستقر مع سكن اخي
أنس في الشقة القريبه من الجامعه ، وبعد عدة أيام قلت لأخي أنس أشغل
التلفاز فقال لي لا التلفاز لايعمل وذلك بسبب عطل فيه ، لاحظت أن أخي أنس
قام بتركيب قنوات هوت بيرد ( أوربا ) وبعد شهر لاحظت أن أخي يقوم بعد
الساعة واحدة بمشاهدة التلفزيون وعندما أقترب منه ألاحظه يقوم بتغيير جلسته
ويقوم بتغيير بأغلاق الجهاز عن طريق الريموت وأنا أعلم أنه يقوم بمشاهدة
قنوات السكس وقد لاحظت بأن أخي أنس غير مرتاح وأني بدأت أحس أنني أتسبب في
مضايقتة وأنا أعلم أنه يحب مشاهدة قنوات السكس لأنه في بلدي كان له غرفة
خاصة ورسيفر كرت ، قلت لأخي أنا أريد أن أسكن في سكن بنات الجامعه فقال لي
لماذا ؟ أنا غير موافق ،( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان
تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) فقلت له ياأنس حبيبي أنا عندي أحساس أنني
أسبب لك ضيق وعدم أخذ حريتك ؟ فقال لي ماهي المشكله قلت له أنا ألاحظ عليك
تصرفات غريبه وبالنسبه لمشاهدتك للتلفاز وأغلاقه عندما أقترب منك ؟ حبيبي
أنس أحنا شباب وفي غربه وما عندنا أحد بس أنا وأنت سواء كان ولد أو بنت يجب
أن تصارحني ويجب أن تأخذ راحتك وأعتبرني غير موجودة وأنا أعلم أنك كنت
تشاهد قنوات جنسيه وما فيها شيء أنت شاب وعندك طاقة والشباب كاهم طاقة
جنسيه سواء كانت بنت أو شاب ؟ عندها أنصدم أنس من كلامي ، وسكت قليلا ثم
قال نعم أنا أشاهد قنوات سكسيه وهذا كرت أحد القنوات ، ولكني أعتبارً من
غداً سوف أقوم بألغاءه ، ثم قلت لأخي أنس ولم تلغي ما ترغب بمشاهدته ، لا
ياأنس ياحبيبي قلت لك خذ راحتك وأنا وياك كلنا شباب ونعرف معنى المتعة في
مشاهدة القنوات الجنسيه ، وهنا أستغرب أنس من هذا الكلام فقلت له حبيبي أنس
حتى أنا أرغب بمشاهدة القنوات الجنسيه إذا ما عندك مانع ؟ علماً بأنه
لايوجد أحد في الشقة سوى أنا وأنت ونحن سبق وأن أتفقنا على الحريه
والمصارحة في كل أمر، فقال خلاص بصراحة أنتي ريحتيني أنا كنت مستاء بسبب
ألغاء هذة القنوات وبصراحة ياعهد أنا أحب القنوات الأباحيه ( اعلان هذه
القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) ،
فقلت له قم بتشغيل التلفازوابعد الحياء عنك ، وخلنا نستمتع بالمشاهدة سوياً
وفعلا قام بتشغيل التلفاز وكنا نشاهد الجنس في التلفاز أنا وأخي انس وكان
أنس ينظر إلي ، فقلت له ماذا بك تنظر إلي ، فقال لي مجرد أشوف ردة فعلك ،
ثم سألني عهد وأنتي تشاهدين الفلم ماهو الشيء الذي تركزين علية ، فقلت هذا
سؤال غريب ياحبيبي ياأنس أنا بنت يعني أكيد أركز على زب الرجال الموجودين
في الفلم مثلكم أنتم معشر الرجال تركزون على كس المرأة وطيزها ثم قلت له
كلامي عدل او لا فقال نعم كلامـك صحيح قلت ياأنس ترى أحنا البنات نحب
الجنس أكثر منكم بس أحنا نستحي ( يتمنعن وهن راغبات ) فضحك انس وقال كلامـك
صحيح وأستمرينا على هذه الحاله أسبوعين وكنت أختلس بنظري إلى زب أنس وكان
دائماً منتصب عند مشاهدة الأفلام وكنت اضحك مع أنس وأقول أنس اللـه يعين
سروالك على اللي فيه أخاف الحين يتمزق السروال ويطلع زبك من وراة فكان أنس
يضحك وينظر إلى زبه من وراء الملابس ، فقال لي أنتن البنات مايبين عليكن
شيء ماعندكن زب يكشف الشهوه ، فقلت له كلامـك صحيح بس أحنا إذا اشتهينا
سراويلنا تغرق من ماء المحنه الذي يخرج من الكس ثم قمنا نتبادل الحديث ،(
اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب
نار ) فكنت ألبس ملابس مغريه جداً لكي ألفت أنتباه أخي أنس لكي يتحرش بي
جنسياً وكنت ألاحظ نظراته إلى جسمي ولكنه لم يتحرك ولم يلمسني بيدة أو
بالكلام وبعد فترة فكرت كيف سأحدثة بذلك وكيف سأقول لة أنني أرغب في أن
تنيكني ؟ بصراحه صعبه جداً ؟ فكنت عند مشاهدتي للتلفاز أعلق كثيراً لكي
ألفت أنتباهه وذلك مثال .. شوف حبيبي أنس شرايك بكس البنت هذة فكان يقول لي
خوش كس فكنت أقول لة الكس هذا يريد زب على مستوى ولم أفلح في تحريك مشاعرة
ناحيتي ، فطرأت لي فكرة ونحن نشاهد الفلم في الصالة أن أعمل حركة فقمت
بالذهاب لغرفتي وقمت بفصخ سروالي وكنت لابسه قميص علماً باني قمت أمس
بحلاقة كسي وكان ناعم جداً ثم عدت وأضطجعت لكي أشاهد التلفاز وبعد قليل
عملت حركه تمويه على أساس أني نايمه وأنا بصراحة كنت مستيقظه مجرد أني
مغلقة عيناي ، بعد قليل سمعت أخي انس يقول لي عهد أنتي نمتي فلم أرد عليه
وبعد ساعة من كلامه لي ، عملت حركه أخرى على اساس أني نايمه وحلمانه وكنت
أتكلم حبيبي أنس أموت فيك حبيبي وكنت أفتح عيني قليلا وكنت أرى أنس يقترب
مني لكي يسمع ما أقول ثم واصلت الكلام وأنا أقول حبيبي أموت فيك وأنا أفرك
بيدي على صدري من فوق قميص النوم ويدي الأخرى رفعت القميص من تحت وأظهرت
فخوذي وكنت رفعت رجلي بطريقة v لكي يكون كسي واضح له لكي أغريه حتى وصلت
لكسي ووضعت يدي على كسي وأنا أقول حبيبي أنس هذا الكس ملكك ولاحظت أخي انس
قام من مكانه وجلس لكي يشاهد كسي ثم رفعت يدي للأعلى وأدخلتها داخل القميص
بأتجاة نهودي ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب
على الجوجل عرب نار ) وكنت أشاهد أن أخي أنس أدخل رأسه بين فخوذي وكنت أحس
بتنهيداته ونفسه على كسي وكنت أحس بأستنشاقة كسي ثم قبله قبله خفيفه وقام
ورجع الى مكانه وبعد دقيقتين قام مره أخرى وقام بلحس كسي ثم رجع إلى مكانه ،
بصراحه أنا الآن أرتحت واطمانيت أنه الأمل الآن موجود بان ممكن أن ينيكني
حبيبي أنس ثم قمت بغطاء نفسي ، وفي اليوم الثاني وبعد عودتي من الجامعه وفي
المساء سألني أخي أنس فقال لي عهد ممكن أسالك سؤال فقلت له نحن متفقين لا
أحد يستحي من الآخر ، فقال لي نعم أريد أن أسألك الشخص الذي يحلم ، كيف
يحلم في بعض المواضيع ، هنا عرفت انه يتجه بسؤاله إلى وضعيتي أمس ، فقلت له
الأنسان يحلم بالشيء الذي يفكر فيه دائما ويكون هذا الشيء هو مايشغل
تفكيرة بأستمرار ، وبعض الأحيان ممكن تكثر احلامه بنفس الموضوع ، وبعد
مشاهدتنا للأفلام الأباحيه قلت لأخي أنس سوف أذهب لأنام بغرفتي ( اعلان هذه
القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) وهنا
لاحظت أصرار أخي أنس على أن أنام في الصالة رفضت ذلك وانا أعلم أنه يريد
نفس ما حصل أمس ، أتجهت لغرفتي وقمت بفصخ سروالي بأنتظار أن يرى أخي كسي
ولعل ان يتحرك أكثر وأكثر وانا أعلم أنه سيأتي إلي ، وبعد تقريباً ساعه
وإذا بباب غرفتي يفتح بهدوء وكان النور خافت وأنا ارى أخي أنس يقول لي بصوت
خفيف عهد عهد فلم ارد عليه ثم قال عهد أنتي نايمه فلم أرد عليه عندها تأكد
أنس أنني نائمه حسب أعتقادة وأنا كنت أختلس النظر إلية وإذا هو يقوم
بإغلاق الباب ويجلس خلف السرير ونظره الى فخوذي وبعد ربع ساعه بدءت بتكرار
نفس الحلم السابق وانا أضع يدي على كسي واقول حبيبي أنس ليش ما تلحس كسي ،
حبيبي ألحس كسي وأريدك ان تلحس طيزي وتدخل زبك في طيزي وتدخلة في كسي حبيبي
لا تفكر عادي أحنا الحين خلنا نستانس مع بعضنا ورانا أربع سنوات خلنا نكون
عرسان وبعد أربع سنوات أقوم أخيط كسي مثل أغلب البنات وكأنه لم يحصل شيء
وهنا لاحظت ان أخي أنس أقترب من كسي ولحسه لحسه واحدة وبدء يمسك زبه بيدة
ويحركه بقوه حتى أنه نزل على كسي وفخوذي وعندما استيقظت وقبل خروجنا من
الشقة أنا وأخي أنس فإذا بإخي إنس يقول لي عهد إعتقد أننا متفقين سابقاً
على الصراحه ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب
على الجوجل عرب نار ) فقلت له نعم فقال أريد ان أسألك هل تحبين الجنس فقلت
له لا توجد بنت لا تحب الجنس ، وأنا ألاحظ انه يريد شيء ما ، ثم قال لي أنا
أريد أن أقول لك أنني أحبك ، فقلت له وأنا أحبك يا أنس ، ثم قال لي الظاهر
انك لم تفهمي قصدي ، فقلت له ما هو قصدك ؟ فقال أنا أحبك ليس حب الأخ
لأخته أنا أحبك الحب الآخر فقلت لة كيف فقال أغمضي عينيك لأعلمك كيف حبي لك
، هنا أغمضت عيناي وإذا بأنس يقبلني من فمي ويقوم بمص شفايفي وأنا سلمت
امري له وكنت أتنهد واقول في قلبي هذا الذي كنت اتمناه من زمن بعيد ثم توقف
فقال هذا الحب الذي ارغب به معك ، فقلت له أغمض عينك أنت وقام بأغماض عينه
وهنا قمت انا بتقبيله من فمه ولا شعورياً حسيت بأنس يقبلني بقوة ويلمني
عليه ويدة تتحسس على طيزي فلاحظت بأن شيء تحت سرواله منتفخ قلت لــه ماهذا
قال لي هذا زبي فضحكت ثم قلت له ولماذا منتفخ هكذا قال لي من الدفئ الذي
أحسست به وانا أقبلك وأتلمس طيزك ومكوتك الحلوة ثم قلت بس الآن عرفت أن
طيزي حلوة ثم قال لي بصراحه جننتيني من اليوم وبعد لن أقول لك إلا حبيبتي
أوكي قلت على كيفك حبيبي هل تريد ان نذهب إلى الجامعه قال لي اليوم نعطي
أنفسنا عطله ، ضحكت ولم اقل شيء وفجأة لف جسمي وقام يقبل مؤخرتي من وراء
الملابس ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على
الجوجل عرب نار ) وكنت في هذة اللحظه لابسه قميص وتنوره وكان يقبل طيزي
ويشمه بحاله هستيريه ، ثم رفع تنورتي فجأة وأدخل رأسه بين التنوره وطيزي
وبدء يبوس ويشم طيزي حتى سحبته وقلت له بعدين ليس الآن ، الآن يجب أن نذهب
للجامعه وبعد الأنتهاء من اليوم الدراسي سوف نلتقي بعد ، ونأخذ راحتنا ،
وفعلاً ذهبنا للجامعه وكان كل تفكيري بالجامعه وكيف سألتقي بحبيبي أنس
بأقرب وقت ممكن في الشقه .. صرت اسأل نفسي.. هل أنا مهووسه بالجنس ..
يكفي.. ولماذ تفكيري محصوراً في الجنس.. هناك اشياء اخرى في الحياه.. لكن
افكار اخرى كانت تقول لي ان هذه الاشياء الاخرى ممله و كذابه .. ولا تشوقني
مثل الجنس.. لا.. لا استطيع عدم التفكير في الجنس.. ثم انه طالما اني
مسروره وسوف يكون أنس مسرور بذلك ولا أحد سيعلم بعلاقاتنا وما نفعله.(
اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب
نار ) . لماذا اتوقف.. اكتشفت ان لومي لنفسي هو بسبب خوفي من المجتمع
وعاداته وليس بسبب الجنس.. لا.. الجنس شئ جميل.. ان المجتمع هو المخطأ وهو
الكذاب وانا المحقه.. معظم الناس مهووسون بالجنس لكنهم يكبتون انفسهم لكي
يظهروا على انهم نزيهين وشرفاء ويحرمون أنفسهم من متعة الجنس .. انهم
يكذبون على انفسهم وعلى المجتمع.. لا.. لا استطيع ان احرم نفي من شيئ احبه
لكي ارضي الناس.. بينما نفسي تتلوع من الشهوه.. سوف افعل ما احبه بادق
التفاصيل مهما كلف الامر. وصلت الى الجامعه.. امضيت يوما مملا جدا..
وما أن أنتهت المحاضرات حتى رأيت حبيبي لأول مرة ينتظرني وهو ملهوف عند باب
القاعة وقلت له اليوم تنتظرني عند باب القاعة لأول مرة فقال لي حبيبتي أنا
مشتاق لك بشكل جنوني وما فيني صبر ولو على كيفي كان أستنظرتك داخل القاعة ،
ثم ذهبت أنا وحبيبي أنس إلى السيارة في مواقف الجامعه ، وبصراحه .. لم يكن
ليومي أي معنى الا عندما وصل أخي أنس .. لا.. انه ليس أخي بل حبيبي ، فتحت
الباب.. ركبت السياره.. اخذني الى شقتنا... وفي سياق حديثنا كان أنس يتحرش
بي وهو يقود السيارة ويتلمس نهودي ( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا
تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار ) ويضع يدة على مؤخرتي ( طيزي )
ويقول لي كم أنا مشتاق لأرى طيز أختي عهد وأقبله ، وهنا قاطعته وقلت له أنس
حبيبي إذا كنت ترغب بأن نستمر لا تقل لي أختي بل قل لي عهد أو حبيبتي لكي
لا تضايقني ولكي نتمتع مع بعضنا