الاثنين، 2 مايو 2011

اول استحلام ولذة التنزيلة الاولى

ول استحلام ولذة التنزيلة الاولى (محارم)
ول استحلام ولذة التنزيلة الاولى (محارم)
كانت تغنج وتتأوه بقوة عندما استطاع الصبى أن يمسك بخصرها ويجذبها اليه ،
فكم لاوعته وكم عاندته وكم غازلها وغازلته وداعبها وداعبته ،فلما أراد أن
ينالها هربت من يديه، فظل يطاردها وقد اشتهى بزازها الجميلة
الممتلئةالناهضة الطرية الناعمة المتلاعبه على صدرها عاريين، وابتسامتها
الساحرة على شفتيهاالمكتنزتين المثيرتين كما لو كانتا شفتا كس قد شبع نيكا
وخرج منه القضيب لتوه فورافظل منفرجا مفتوحا عن ابتسامة تذهب بالألباب
وتحتار فى جمالها وجاذبيتها العقول ،وانتصب القضيب بقوة حتى أصبح كقطعة من
الحديد المسلح القاسية ، فلم يعرف الصبى كيفيتصرف معه سوى أنه مد أصابعه
بلاوعى منه فحرر قضيبه من محبسه الضاغط عليه والذىيكتم أنفاسه داخل الكلوت
، بالرغم من أن الكلوت واسع. راحت تثير ذكورته بنظرةعينيها الجانبية وهى
تغلق جفونها بجاذبية واثارة ناعسة ، ورمت رأسها للوراء وهىتداعب خصلات
شعرها الناعم الحريرى الكستنائى الطويل حتى منتصف ظهرها العارى،
تمايلتبدلال والفتى يتحسس ظهرها العارى الأبيض وتضغط أصابع يديه المتشوقة
على لحم أردافهاالطرية الممتلئة المترجرجة المثيرة ةقج نجح فى الأمساك بها
وتمزيق الكمبوليزونالأحمر الحريرى الناعم الذى يكشف عن ثدييها ولاينجح
كثيرا فى أن يضم ثدييها بداخلهفيقفزان يتلاعبان ويتنطان يهربان من داخله مع
كل حركة ومع كل لفتة منها، كانالكمبوليزون المثير يعشق جسدها الطرى وسوتها
الجميلة فعانقها بعنف كاتما على لحمهامستمتعا به متلذا بلاحدود، وقد تعمد
الكومب أن يفضحها تماما بأن يكون قصيرا لايغطىقبة كسها المنتفخة الناعمة
كالحرير بالرغم من شعر عانتها الكثيف البنى اللون كلونرأسها، وقد ثارت
وخرجت من جوانب الكلوت تعلن عن غزارتها وثورتها على كبت الأنحباسفى كلوتها
الأسود البكينى الذى لايسمن ولايغنى من عرى وفضيحة كشف الأرداف
بأكملهاوشفتا الكس متحددين بوضوح وبارزين كعضلتين أو كشفتا فم يمتص قطعة من
النسيج الحريرى، فانتفخ قضيب الصبى وارتجف بقوة وهو يتأمل شفتى كسها الذي
يمتص نسيج الكلوتبجاذبية فى شبق بعد أن نجح فى انتزاع وتمزيق فستانها
القصير وفك حمالاته عن كتفيها. تمايلت فى دلال ولم تمنع يده التى تتحسس لحم
ثدييها بنهم وتضغطهما بقوة ، وتمايلتبدلال وغنجت عندما أحست بقضيبه العارى
الناعم الملمس فتيا قويا صلبا أثار شهوتها لهفلم تقاومه ، وراح قضيبه القوى
اللذيذ يخترق لحم فخذيها المضمومتين، فانتزع الصبىلباسه وبنطلون البجامة
على عجل وأنفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع ، وبدأ ينهجويتصبب العرق على
رقبته وجبينه ، ضمها بقوة ، ومد يده فأنزل لها الكلوت بقوة وعنفوتصميم وهى
تصرخ تتوسل اليه الا يفعل، فلم يستمع لها الصبى وقد زادت متعته بشدةبطراوة
لحمها وثدييها الناهضين الطريين المضغوطين على صدره، ضغطها أكثر فى
أحضانهبقوة وعافية فراحت تلصق بطنها ببطنه بشدة تدعكهما معا ، فأحس الصبى
على لحم بطنهبلحم بطنها الطرية وملمسها الناعم الرطب فازداد هياجا وتملكته
الرغبة الجنسيةالعارمة وأخذ يئن كمن يحمل على أكتافه وعنقه أطنانا من
الأثقال، فلما نجح فى انتزاعالكلوت ولامس قضيبه لحم كسها العارى وقبته شهقت
بدلال وحاولت الأبتعاد والهربولكنها كانت لآتبتعد لتهرب ، بل كانت تضغط
شفتى كسها المتورمتين أكثر على رأس قضيبهالحديد المنتفخ بقسوة والذى يغزوها
كرمح فارس مغوار ، راحت تتأوه بدلال وتهمس فىأذنه وهى تقبل رقبته وتمتص
حلمة أذنه بشفتيها (لا ، اخص عليك ، سيبنى ،،عيب كده ، حازعل منك ، … آ ى
، . آ آ آ ه )، ولكن قضيبه الشديد القسوةلم يرحم توسلاتها وراح يبحث بهمة
وعنف عن المكان الذى يجب أن يدخل فى أعماقه ، راحرأس القضيب يباعد ويضغط
بين شفتى كسها بقلق ولهفة فى كل اتجاه وكل مكان ، يضرب بقوةوقسوة يريد أن
يدخل بكسها فيصيب بضرباته العشوائية الجاهلة بظرها الحساس المنتفخمحمرا ،
فتروح هى تغنج وتتأوه تحاول الهروب بكسها من طعنات قضيبه الغشيم المتلهف
،كانت هذه أول مرة فى حياة الصبى يعانق فيها أنثى بقصد النيك ، فلازال
الصبى الصغيرفى الحادية عشرة والنصف من عمره بالرغم من حجمه وجسده الكبير
ذى العضلات والملامحالرجولية القاسية، لم يرى قضيبه فتحة الكس والمهبل من
قبل ، لا تعرف رأس القضيبالطريق الى فوهة المهبل أبدا، وبالرغم من هذا فقد
ظل يندفع ويضرب كسها بغباء وعندوتصميم ، لقد أصاب قضيبه الجنون فقرر أن
يغزو ويدخل هذا الكس مهما حدث ، لابد أنيدخل برأسه وبقوة فى هذا الكس حتى
لو اخترقه فى مكان ما واصطنع لنفسه فيه خرماجديدا بقوة الضربات التى أصبحت
مجنونة لاترحم ولا سبيل ولاطريق لها أبدا أن تهدأ ،تلذت هى كثيرا بذلك
فراحت تحاور ضربات قضيبه بين شفتى كسها بالأهتزاز والمحاورةوالمداورات ،
وقد امتلأت متعة واثارة بضربات القضيب الصبى الجديد فى بظرها وبينشفايف
كسها التى بدأت تتورم تحت عنف الضربات والأصطدامات ، أوشك القضيب أحيانا
أنينزلق داخلا فى مهبلها بفعل افرازاتها التى سالت فى فيضان ساخن لزج بين
شفتى كسها ،واحمر وجه الصبى وركبته الشياطين وسخنت خلايا رأسه وكاد مخه
ينفجر غيظا ، ففى كلضربة جديدة من الضربات المتلهفة المتسارعة يهيأله أن قد
اقترب من الأدخال ولكنهسرعان ما يكتشف أنه أصبح أكثر بعدا عن فتحة كسها
الساخن اللزج المنتفخ الكبيرالمثير، وصمم الصبى أن يدخل قضيبه فى كسها مهما
كلفه الأمر ولو ارتكب جناية معها،فاعتصر خصرها بشدة وقوة بين ساعديه بكل ما
أوتى من شبق واشتهاء ومال على ثدييهايعضهما ويمتصهما بجنون ، فمالت به بقوة
للخلف حتى سقطت على حرف السرير الذى خلفهاوهو جاثم بعنف وتصميم على بطنها،
كانت لذتها واشتهاءها بقضيبه قد بلغت أقصاها ،وبدأت مقاومتها له المبنية
على محاورته ومداعبته واستغلال جهله وانعدام خبراته قدبلغت منها الذروة ،
فقررت الأستسلام له وطاعة رغبته وشهوته العارمة المدمرة ،فباعدت بين فخذيها
وهى تسحبهما لأعلى الى جانبى خصرها، وهى تمثل لازالت أنها تقاومهوتحاوره
وتتأوه وتتوسل وتغنج وتعضه بحجة المقاومة، تضحك وتهمس بصوت فيه بحة
مثيرةلايمكن الا أن تزيد القضيب عنفا وانتصابا ، حتى أتاحت لرأس القضيب أن
ينزلق بشكلأفضل بين شفتى كسها المبلول، كانت بغنجاتها وجسدها الطرى الذى
يتلوى كمن تزيد *****اشتعالا ، فضربها الصبى بقضيبه بكل ما أوتى من قوة ،
فصرخت تتألم وهى تبعده عنجسدها لتهرب بحياتها من غباءه العنيف اللامنتهى
والذى يتحكم فى جسده الحيوانى كثورمدمر، وأخذت تصرخ برعب (استنى آ آ آ آ آ
… استنى شوية يو و و و و… غلط .. غلط .. كده غلط يالهوى ياحمار ..انت
بتدخله فى يا خراابى الحتة الغلطيابهيم … آى آه ه ه ه ه . ..) كانت تصرخ
وتنهج وتتأوه ولكنها استطاعت أن تقولله أنه يدفع ويقتحم بقضيبه فى مكان خطأ
ليس من المفروض أن يدخله قضيبه ، بالرغم منأنها أمريكية لاتعرف اللغة
العربية ولم تتحدثها مطلقا من قبل ، فابتعد الصبى بقضيبهعن فتحة طيظها التى
انفتحت فجأة وانزلق فيها القضيب بقوة ضرباته بعد أن اكتسب لزوجةمن سوائل
وافرازات كسها الغزيرة المنهمرة فى الأخدود العميق بين شفتى كسها
وألفاصلبين أردافها الطرية الممتلئة الجميلة ، حتى تجمع من السوائل فى
منخفض فتحة الشرجعلى العضلة الضامة البنية اللون الكثير منه وبللها تماما
كما لو كانت طيظها قد طمعتفى القضيب وقررت أن تأخذه لنفسها فاستعدت له بتلك
اللزوجة وما تجمع عليها من عرقالجسدين أيضا ، كان من القسوة والظلم على
الصبى أن يسحب قضيبه الذى نجحت رأسهالقوية الكبيرة فى أن تتعدى خرم الطيظ
وتدخل فيها غازية ، كان احساسه بتلك اللحظةالخاطفة من المتعة يفوق كل
خيالاته وأحلامه ولو أنها كانت مجرد ثوان عابرة ، فأخذتفتحة طيظها تنقبض
وتنفرج متوترة متألمة بعد انسحاب القضيب ولو أنها كانت متلذةبلاحدود هى
الأخرى من ذلك اللقاء السريع الذى لم تهنأ به طويلا فراحت الطيظ تبكىالقضيب
الجميل حزنا فبدأت تنزف قطرات من الدم تنساب ببطء بين أردافها، حزنا
علىالفارس العاشق المغوار الذى انهارتمقاومتها له أمام اصراره. فأخذت
الفتاة تلهثتسترد أنفاسها ووعيها بعد صدمة الألم المفاجىء نتيجة الهجوم على
طيظها بالقضيبالغاشم ، وسرعان ما عادت تسترد لذاتها واستطعامها لمحاولات
الصبى الغبية فى ادخالقضيبه ، تصببت عرقا وانتظمت أنفاسها وهى تضمه فى عناق
حنون طويل ، والتصق وجهابرقبته ، فتنسمت تشم رائحة العرق الذى يتصبب على
رقبته بغزارة ، وأحبت رائحة عرقهوجسده ، فأخذت تقبل وتمسح بشفتيها باشتهاء
رقبته وتذوقت طعم العرق الملحى فهاجتشهوتها وترددت فى أن تستسلم للصبى
المقاتل وأن تفتح له أبواب قلعتها الآن أم لا؟فكرت أن ترجىء لحظة استسلام
مهبلها لقضيبه لدقائق أخرى، حتى تستمتع أكثر واكثر بدعكقضيبه لشفتى كسها
وبظرها من الخارج ، لقد امتعها هذا وأثارها بشكل يفوق أحلامها حتىأنها
ارتعشت وبلغت ذروة متعتها الجنسية مرات متتالية لاتعد ، وفى كل مرة
تحسبانقباضات فرجها وتحت بطنها قوية قبل أن تنساب سوائل كسها بغزارة تلهب
رأس القضيبالهائج المدمر بين شفتى كسها الذى بدأت تشعر بأنه قد تورم وعلى
وشك الأشتعال ناراحارقة بلا مبالغة أدبية أو بلاغية ، همست فعلا كسى الآن
يحترق ، أعرف اننى لابد أناستسلم له ، من المؤكد والقاطع أن هذا الزبر
العنيف الغبى سوف يدخل فى أعماقى بعدثوانى أو دقائق على أفضل تقدير ، أغمضت
عينيها لثوانى وجسدها يرتج ويرتجف بعنف ضدمحاولات الصبى الذى يضرب برأس
قضيبه باحثا عن فتحة مهبلها ، حاولت الهدوء لو لثانيةواحدة تستمتع فيها
بملمس جسد هذا الصبى الدافى، أخذت تتحسس جسده بأصابعها فجرىاصبعها الأوسط
على فقرات عموده الفقرى خلف ظهره، ولكن كل شىء كان يرتج ويصطدم ببعضه،
وبخاصة ثدياها يتقافزان فى رعب يتلاطمان وليس لهما حيلة فى اثارة شديدة
جعلتحلماتها متصلبه بشكل مؤلم ، أرادت أن توقف ثدييها عن الأرتجاج والرجرجة
والأهتزازاتحتى تستمتع ولو للحظة بانتصاب حلماتهما، فاضطرت أن تتعلق بقوة
برقبه الصبى وبصدرهتضمه لثدييها بقوة وعنف ، حتى يلتصق ثدياها بصدره العارى
، وتتحق لحلمات بزازهاثباتا تستمتع فيه للحظة ، نزل طرف اصبعها ببطء على
ظهر الصبى العارى متتبعا فقراتظهره ، فانتشى الصبى بتلذ غريب جدا وكأن
كهرباء تسرى فى جسدة ولكنها كهرباء لذيذةتجعل بيوضه وقضيبه يقشعر أيضا بتلذ
، فواصلت الهبوط بأصبعها على ظهره العارى حتىبدأ طرف اصبعها ينزلق فى بداية
الأخدود الفاصل بين كرتى أرداف الصبى ، وببطء شديدينغرس الأصبع فى الأخدود
بين خدى الأرداف متعمقا ، فيتباطأ الصبى فى عنفه ويميلللهدوء النسبى ،
متتبعا بكل أحاسيسه اصبعها الذى يغوص بين أردافه ، وقد اقترب منمنطقة خطرة
محظورة عليها تعليمات قوية صارمة تقول ممنوع الأقتراب أو التصوير أواللمس ،
فهى فتحة طيظه ، وكما تعلم دائما أن هذه منطقة محرمة على البشر جميعا.
رفعرأسه قليلا عن كتفها وشعرها ونظر فى قلق لعينيها الناعستين الشبة
مغمضتين ، وتلاقتعيناه بعينيها ، فابتسمت ابتسامة خفيفة تطمئنه ، ووضعت
شفتيها على شفتيه تلتهما،ودست لسانها ببطء فانزلق فى فمه ليمتصه بتلذ ونهم،
وأغلق عينيه مستمتعا مستلذا وهويلهث بقوة بأنفاسه المجهدة والعرق يتصبب
عليه فى خيوط تنساب على جسده وظهره العارىفتبرده ويشعر بالبرد بمرور نسمات
الهواء على جسده المبلل بالعرق، فتربت هى بحنانعلى أردافه وترفع يدها
مبتعدة عن طيظه التى سببت له القلق ، تتحسس بها جانب فخذهالمدسوس بين فخذيه
ثم تنزلق ببطء ولكن بثقة ، بين جسدها وجسده ، فيرتفع جسده قليلاليسمح ليدها
بالمرور والأنزلاق بينهما ، فتبحث أصابعها حتى تجد قضيبه القوى
الكبيرالمبلل بالعرق الغزير وبإفرازات كسها ، تتحس قضيبه بين أصابعها بتلذ
تتحسسه وتدورحوله تتعرف على غلظته وسمكه واستدارته ، تتحسس العروق والأوردة
النافرة المنفوخةعلى جوانبه وسطحه ، ثم تستمتع بدراسة أصابعها لرأس القضيب
المنتفخة فى فخر واعتزاز، فتكتشف أن على قمة رأسه قطرات لزجة تنساب من
المزى ، فترتجف شفتاها وهى لاتزالتمتص شفتيه العذراوتين، ويئن مهبلها
ويتقلص شوقا واشتهاءا لهذا القضيب ، تعرف أنهسيدخلها غازيا الآن ، وتشفق
على نفسها من قسوته ولكنها تتشوق لغباءه وتحسد نفسهاعلى جهله، وتروح يدها
تتحسس طوله صعودا وهبوطا عليه، ياله من قضيب طويل قوى، ماأسعدها الأنثى
التى تعشق هذا الفتى المبكر الرجولة، كم سيسعدها أن تستحلب هذاالقضيب فى
أعماق كسها وتلتقى برأه نهاية مهبلها تعتصره حتى يلتصق بفوهته تماما علىعنق
الرحم فتلهبها وتمتعها، كم كانت معجبة مبهورة بدفء القضيب الحى المنتفض فى
يدهاكثور جريح أو كصقر أمسكت به يرفرف بين يديها يريد أن يهرب ويحلق بعيدا
بحرية، همستفى شفتيه وهى تنظر بحنان وحب لعينيه الحائرتين ، كانت عيناه
تعبران عن قلق شديد ،تقول لها لقد طال الصراع والقتال والدك والتدمير على
أبواب مينة وقلعة كسك ياسيدتىولم تستسلم لى بعد، هل لك أن تدلينى ياسيدتى
على أسلحة وذخائر أخرى تفتح لى أبوابتلك القلاع العاتية المنيعة؟، سيدتى
لقد استخدمت بكل عنف كل قوتى وأعتى ما عندى منصلابة بشجاعة وفدائية وجرأة
واقدام لايعرفه الا القليل من الفرسان ، وبالرغم من هذالم أستطع اختراق
أبواب كسك المنيعة ياحبيبتى ؟ هل لك أن تدلينى على الطريق؟ فهمستلعينيه
عيناها قائلة ترد فى حوارها الصامت ، سيدى الفارس المغوار ، أيها
الجبارالجرىء المقدام ، إننى معجبة بك وبشجاعتك وبقوة رغبتك وتصميمك وعزمك
على أن تنيكنىوتشرفنى بدخول قضيبك الملكى الكبير الذى لايزال عذريا حتى
لحظتى هذه فى كسى المشتاق، سيدى مالا تعلمه هو أن قلعتى مفتوحة الأبواب لك
لاتقاومك أبدا ، سيدى إن شفتى كسىمنفرجتين مفتوحتين لك منذ عانقتنى ولم
تمتنعا مطلقا عليك ، بل لقد اطلقا العنانللكس ليرحب بك وبدخوله فانهمرت منه
دموع الفرح والسعادة بقدومك اللذيذ، ان كسى فقطيتدلل عليك ويداعبك ياسيدى
الفارس ، كنت أتمنى أن استسلم لك وأقود حصانك بيدى لأدلهعلى فتحة الباب بين
الشفتين فى كسى بنفسى لينطلق غازيا لجسدى بكل رغبة وترحيبواشتهاء منى
ياسيدى الجميل، ولكن ياسيدى جسدى وكسى مستمتعان فى قمة المتعة
والتلذبمحاورة قضيبك ومداعبته وتعذيبه وتشويقه حتى يصل فى انتصابه لدرجة
المستحيل من تجمعالشهوة فيه ياسيدى ، وهذا مفيد لنمو قضيبك الشاب لتزداد
حجم عضلاته وتزيد قوةاحتماله وطول انتظاره على المهالك فى أعماق كسى الذى
ينتظره بفارغ الصبر لبيفترسهبلا رحمة، سيدى الحبيب الشاب ذو العطر الجسدى
الطبيعى المثير لأنوثتى ، إنها فقطكرامة الأنثى ورغبتها فى التعالى والتمنع
على من تحب وتعشق ياسيدى ، ألا تعلمياسيدى أن كل أنثى لاتحب أن تكون سهلة
المنال ، سريعة الأستسلام ، ياسيدى أنا كأنثىأعشق أن تتعذب وتعانى من أجل
الوصول لى ، وكلما زاد جهادك وعناءك ، كلما زادت متعتىبقضيبك ، وكلما
أحببتك وعشقتك أكثر ياسيدى وكلما زاد استمتاعك بدخول كسى وتعاظمتلذتك
بالحصول عليه ، فالقضيب ياسيدى سرعان ما ينبذ الكس السهل ، وسرعان مايمل
الكسالذى تعود الدخول فيه ، سيدى أن القضيب مخلوق شديد القلق محب للتغير
والأكتشافوالبحث والأختراق والتنقيب والغوص والتدمير والضرب والملاعبة
الخشنة ، فلا بد أنالاعبه وأداعبه وأشوقه وأتمنع عليه طويلا ياسيدى ، وفى
كل مرة ستطلب كسى لاتتوقع أنيستسلم لك فورا وبسهوله ، فأنا أنثى عندى كرامة
واعتزاز بأنوثتى ، لا افتح مهبلىولا يدخله الا كل فارس مغوار ياسيدى ، سيدى
أنا لك الآن ، فادخلنى أهلا بك علىالرحب والسعة ، هيا أنا فى انتظار قضيبك
الغاضب اليائس الذى أشعر بدموع بكاءه تنسابعلى أصابعى، هيا ياسيدى إن كسى
ومهبلى وشفتاه ينتظرون دخولك ، وأتمنى أن تكون حنونارقيقا بهم جميعا فى
دخول قضيبك.
باعدت الفتاة بين فخذيها ورفعتهما تحيط بهماخصر الصبى تضمه بقوة لجسدها ،
وأغمضت عينيها وهى تلتهم شفتيه تمتص لسانه بشوق ونهم،وتحسست يدها أردافه
بتلذ حتى امسكت بأردافه بقوة من أسفل وجذبته بقوة نحو كسهاالمفتوح تحت
قضيبه مباشرة فى صمت ، فعاد الصبى يطعنها بقضيبه فى غباء وجهل ، فنظرتفى
عينيه وقالت بصوت مسموع ، حاسب ، موش كده، ولكن الصبى العنيف الغبى كان
سعيدالحظ هذه المرة فقد اخترق قضيبه بعنف فم مهبلها وانطلق فورا للأعماق ،
حين ساعدتههى بتوقعها لهجومه الغبى بقضيبه الحديدى المؤذى ، فرفعت نفسها
قليلا لتقابل راسقضيبه المندفع بفوهة كسها بدقة غريزيه فى أنوثتها الواعية
التى لايمكن لها أبدا أنتخطىء عندما تريد أن تبتلع قضيبا يثيرها ويعجبها. ،
فرح الصبى وانتشى بنجاحهالمزعوم ، فعاد يخرج قضيبه ليضربه بكل قوة وغباء
وعنف فى كسها ، فصرخت تتألم وقالت، حاسب بتفتقنى لما بتعمل جامد قوى كده ،
رايح تعورنى كده ، على مهلك شوية ، شوفانت رايح فين وبتعمل لى إيه الأول؟
،التقط الصبى كلمة السر سريعا فابتعد عنعناقها رافعا فاتحا فخذيها ، فهاله
منظر كسها الكبير الرهيب بشفايفه القوية المبللةالداخلية والخارجية، بينما
فتحة المهبل مفتوحة كفم سمكة قرموط صغيرة تتوسل من أجلالحياة ، حمراء ،
عميقة ، ضيقة ، تدعوه بقوة للدخول فيها، فوضع رأس قضيبه فى فمالمهبل بكل
عناية ، وضغطه بكل قوة وبكل ثقل جسده ، وراح يعانقها، ولكنه لم يهنأبالعناق
وبقضيبه فى مهبلها كثيرا ، فقد أحس فورا بصدمة كهربية عنيفة فى جذع مخه
تهزكيانه وتسرى الكهرباء منطلقة منها بسرعة من خلال عموده الفقرى فيتقلص
جسده بشدةرهيبة جدا جدا جدا ، والكهرباء والرجفة ورعشات مخيفة تسرى من ظهره
حتى دخلت من بينأردافه الى فتحة الشرج التى تقلصت بقوة وبشكل مخيف ومؤلم ،
وبدأ نوع من الحرقانوالألم يسرى من خلف بيوضه وخصيتيه بكرباء وكأن سكين أو
موس غبى الحد متللم يقطعداخل قضيبه بادئا التمزيق من الخصية متجها للأمام
نحو الرأس ، وكلما اتجه الأحساسبالتمزيق نحو الرأس كلما تضاعف الألم
والحرقان ، فصرخ الصبي وجسده كله يرتجف بقسوةلم يعرفها فى حياته أبدا ولن
يعرفها بعد ذلك حتى مماته أبدا ، كان الحرقان فىالأنبوب الواصل من الخصيتين
لفوهة القضيب لايحتمل أبدا ، ولكن الصبى تشبث بكل قوتهكمن يريد ، النجاة من
سيف قاتل بأحضان حبيبته فعانقها بكل ما يملك من قوة وهو يضمهاكأنه يريد أن
يدمر عظامها فى أحضانه ، وراح يندفع ضاغطا قضيبه بكل قوته فى نهايهمهبلها
وأحس بمهبلها يعتصر قضيبه بشدة ، وراح يرتجف ويرتعش كمن أصابته حمى
غريبةرهيبة ، وتصبب العرق غزيرا يغسل جسده وجسد الفتاة معه، وتدفق منه
السائل الساخنالملتهب ، أمواج منطلقة فى عنف تتلوها أمواج أشد عنفا ،
وانفتح أنبوب القضيب وفوهتهعلى آخرها ، فذهب الحرقان والألم من القضيب ،
بدأ يشعر باستمتاع لذيذ جديد لأول مرةفى حياته ، أنهار من السائل الساخن
اللزج تتدفق باندفاع وبلا توقف ، أخذ يتلذالصبى ويدفع بقضيبه فى عمق المهبل
الأنثوى الساخن الذى ينتص قضيبه ويعتصره بحبواشتهاء غريب، وما زال يندفع
سائله ملتهبا يتدفق حتى بدا وكأنه سيظل يتدفق للأبدولن يتوقف عن الفيضان
والأنصباب أبدا ، وكانت الفتاة تطبق على فمه وهى تمتصهمابأنين وتأوهات
مكتومة ، أحيانا تصرخ ثم تهرب بشفتيها من فمه اللذيذ ، لتسمعه أحاتوشكوى من
سخونة اللبن العذرى الذى يتدفق لأول مرة فى حياة هذا الصبى الغر
الساذجالجميل فى كسها المتشوق الشاب العنيف. ما لبث الصبى أن هدأ ، فارتخت
يداه حول جسدها، وأحس ببحور العرق التى يسبح فيها لأول مرة منذ ضاجع الفتاة
، مازال قضيبه منتصبابقوة داخلها ، تحركت الفتاة بأردافها فتحرك قضيبه فى
كسها متلذا ، نظر فى عينيها ،وشعربأنه يريد النوم ، فنزل عن صدرها وراح فى
نوم عميق. تقلب الصبى الصغير فىفراشه متململا العديد من المرات ، وعاد لينام على بطنه
وقضيبه المنتصب بشدة يمنعهمن الأستغراق فى النوم كما كان ، فا متدت يده
وأصابعه القوية وأزاح قضيبه بعناءلأعلى يحبسه تحت بطنه ويزنقه فى المرتبة
الطرية التى ينام عليها ، متلذا بضغطاتقضيبه المتوالية فى قطن المرتبة ،
أحس الصبى بلزوجة بين فخذيه وعلى جسده كله بدايةمن شعر عانته الخفيفة ، ثم
فخذيه ورجله كلها حتى كعب قدمه ، داخل رجل بنطلونالبجامة التى يرتديها ،
بدأت حواس الصبى فى الأنتباه، شمت أنفه رائحة غريبة نفاذة’ أحس بالبلل تحت
جسده يملأ مفارش السرير والمرتبة ، استيقظ عقله متسائلا ، ماعل هذايكون؟ ،
ياالهى هل أكون قد تبولت على نفسى فبللت ملابسى والفرش ومرتبة السرير،
فتحالصبى عيناه ونهض فى فزع شديد ، ياللمصيبة؟ هل عدت أتبول كالطفل الصغير
، اننى فىالثانية عشرة من عمرى الآن ، يالها من فضيحة كبيرة ، اسرع الصبى
يقوم ويخلع بنطلونالبجامة والكلوت ، فرأى ما أصابه بالرعب الشديد ، كان
البول غليظا جدا كالنشاالأبيض ، لزجا ملتصقا بجسده وفخذه وساقه حتى كعب
رجله، وله رائحة نفاذة ، انه يلتصقبأصابعه وبالبنطلون كالصمغ تماما ، إن
ملمسه يضايق الصبى جدا، وسمع الصبى صوت أمهفى الغرفة المجاورة ، غرفة أخيه
الطبيب الذى هجر البيت مع بقية الأخوات والأخوة ،بعد موت الأب ، وتركوه مع
أمه وحدهما فى البيت الواسع الكبير ، أمه الشابة الآرملةالجميلة فى التاسعة
والعشرين من عمرها ، تطابق فى جمالها وأنوثتها ممثلة الأغراءالمشهورة
العالمية مارلين مونرو، من قمة رأسها وحتى أصبع قدميها ، حتى فى
النظرةوالأبتسامة واللفته وفى انحناءات الأخصر وارتجافات الثديين وتأرجح
الأرداف ، والتىكان يحبها الصبى لدرجة العبادة ويعمل على رضاءها ولوكلفه
الأمر حياته، بمجرد أن سمعالصبى صوت أمه تتحدث حتى شعر بالرعب من أن تكتشف
أمه جريمته النكراء الغريبة ،فأسرع يجمع الفراش والملاءات من فوق السرير ،
ووضعها فى الغسيل فى الحمام ، وفجأةوجد أمه أمامه تسأله ماهذه الرائحة ،
مالذى بلل بنطلونك بهذا الشكل؟ ، احتار الصبىفلم يدر بم يجيب أمه التى
تقسوا قلبها عليه أحيانا فتضربه حتى يكاد يلفظ أنفاسه ،ولكنها علمته الصدق
وأن يقول الحقيقة مهما كانت تلك الحقيقة ومهما ترتب عليها مننتائج دون أدنى
خوف ، نظر الصبى لأمه يتوسل الى قلبها الحنون ألا تغضب ، وهمس ، راحأقول لك
بس ماتزعليش وأنا راح أغسل كل حاجة ، قالت له بحنان وهى تبتسم ضاحكة ،
قولياحبيب روح قلب أمك مالك ياواد فيك ايه ؟ وشك أصفر ومخطوف كده ليه؟ فقال
بكل خجل ،أنا طرطرت على روحى وأنا نائم من غير ما أحس ، و**** العظيم غصب
عنى ، أنا صحيتلقيت السرير مبلول وهدومى زى مانت شايفة ، فاقتربت الأم
وأمسكت بيدها بالبنطلونالذى كان قد قلعه والكلوت ويمسك بهما فى يده وقالت ،
موش معقول ؟ ، انت كبرت منزمان على أنك تشخ على روحك وانت نايم دى ، وإيه
الريحة الغريبة دى ، ورينى البنطلونده ، وأمسكت الأم بالبنطلون فى يدها
تفحصه بعنايه ، لمعت عيناها بالدهشةوالأستغراب الشديد من المفاجأة وهى
تتلمس السائل االزج الصمغى برائحته القويةالنفاذة الذى يبلل البنطلون
والكلوت ، منذ زمن طويل لم تشم رائحة هذا السائل الطازجالساخن الذى لايزال
دافئا ، انها تحب هذا السائل جدا وتعشق ملمسه ورائحته وطالماتشوقت أن
تتذوقه طويلا وتستلذ بطعمه ، إنها تعرفه جيدا ، انه السائل المنوى
سائلالذكر عند القذف بعد الهيجان والممارسة الجنسية المشبعة ، هو السائل
الدليل على أنالذكر استمتع حتى شبع بين فخذى الأنثى، أسرعت الأم تحتضن
الصبى وتضمه ببقوة لصدرهافى حب وحنان ، قالت له بثقة كبيرة ، ماتخافش ما
تتوهمش ياحبيب ماما، مبروك أنت بقيتراجل كبير بجد وجد موش بس كلام، ده نزل
منك امتى ياحبيبى وحصل ازاى؟ احكى ماتخافشيابابا، فقال لها الصبى وقد
استرخت أعصابه وانفرجت ، كنت بأحلم ياماما ، كنت بتحلمبإيه ياحبيبى ؟، كنت
بأحلم أنا بأبوس مراتى فى الحلم قوى، مين مراتك اللى كنت بتحلمبيها فى
الحلم ياحبيبى؟ ، كانت ممثلة شفتها فى السينما ، اسمها مارلين مونرو
هنا توقفت الأم عن التنفس ، فكثيرا ماعاد ابنها من السينما متأثرا سعيدا
يقبلهاويحتضنها بشوق وحب أكثر من المعتاد وهو يؤكد لها أنها تشبه جدا بل
تطابق مارلينمونرو، وبدأت تفكر فى حلم ابنها ، هل الصبى كان يفكر فى الحلم
؟ ، فسألت الأم الصبىبصراحتها التى عودته عليها ، هل كنت تحلم بمارلين
مونرو؟ أم كنت بتحلم بى أنا ؟؟اسرع الصبى وقد احس بأن أمه تعتريها الغيرة
والحزن من أنه يحب غيرها حتى ولو فىأحلامه ، فلم يميز بين حب الصبى لأمه
وحب الأم لأنبها ، وبين حب الصبى العاشق لفتاةيحبها ويعشق أن ينيكها وتعشقه
هى وتحبه أن ينيكها ، اختلطت عليه الأمور ولم يدرماذا يقول لأمه ، فقرر
اتخاذ طريق السلامة الأكثر أمانا وان ينحاز لأمه ويتخذجانبها ويناصرها
ويؤكد حبه لها وولاءه بلا حدود لحبها مهما كان هذا الحب ومهما كانتنوعيته
والهدف منه، فأسرع يقول بصراحة كنت بأحلم بيكى انتى بس اتكسفت أقول
لكالحقيقة ، فقالت الأم وقد ارتاحت لأجابته وخفت حدة الغيرة التى كانت على
وشك أنتطعنها فى أعز ماتملك وتعيش من أجله ، بأن تفقد بعضا من حب صغيرها
الصبى لأمرأةأخرى ولو فى الأحلام. قالت الأم ، احكى لى كل حاجة بصدق زى
مااتعودنا أنا وانت نقوللبعض على كل حاجة من غير كسوف خالص ولاكذب، وضمت
الأم ابنها تقربه من صدرها وتحيطكتفه وعنقه بساعدها ، وتلقت شفتيه فى
شفتيها تقبلة قبلة ذات لذة غريبة جديدة عليالصبى لأول مرة فى حياته تقبله
أمه فى شفتيه ، بادلها قبلة بقبلة وتذكر كيف كانتمارلين مونرو فى الحلم
تمتص شفتيه ، فأخذ شفتى أمه فى فمه يمتصها بتلذ كما فعل معمارلين فى نومه
وهو يحلم، فاتسعت عينا الأم باستغراب لقبلة ابنها فى شفتيها وأحستبشىء غريب
يهز وجانها ويبعث قشعريرة لذيذة فى لسانها وجسدها كله ، ووقعت عيناها
علىقضيب الصبى العارى ، يرتجف وهو يزداد حجما يتمدد لأعلى وللأمام وينتفخ
بسرعة فىطريقة للأنتصاب، أدركت الأم أن قبلتها على شفتى الصبى قد هيجت
احاسيسه الجنسيةنحوها ، ولكن القضيب الذى يلمع وقد تجمدت على سطحه السائل
المنوى اللزج ، جعل الأمتمسكه دون تفكير فى يدها تتحسسه ، فارتعش الصبى وهو
ينظر ليد أمه تتحسس قضيبه بفضول، تمسح القضيب بيدها طولا وتقيس غلظته فى
يدها ، نظر الصبى بقلق فى عينى أمه ، فوجدوجها شديد الأحمرار والأنفعال ،
وعينيها تلمعان ببريق غريب لم يشهده مطلقا من قبلفى عينى أمه ، لمعت عيناها
بالبريق المضىء الشديد ، وابتسمت فى سعادة وهى تقبلالصبى وتمسح خده ورقبته
حتى صدره بشفتيها ، تتذوق رائحة جسده وعرقه ، وتجذب الصبىنحو صنبور المياه
فى الحمام وهى تسأل ، حلمت بإيه بالضبط احكى لى علشان أحبك وماتتكسفشى من
حاجة أبدا زى ماانت عارف وأنا معوداك على إن مفيش بيننا سر خالص؟،
تشجعالصبى وأخذ يقص على أمه حلمه الجنسى الأول فى حياته بكل تفاصيله من
المطاردة الأولىلها ، وحتى لحظة استيقاظه ، ولكنه كذب من أجل أن يسعد أمه
فاستبدل اسم مارلين مونروبكلمة (انت ياماما)، وأدرك الصبى مدى سعادة أمه
بما رأى فى حلمه وما يحكية بكلتفاصيله وما يضيفه خياله المراهق ، عندما
أخذت تغسل له قضيبه وجسده كله بالماءوالصابون ببطء وتعتصر قضيبه المنتصب
وتدلكه طويلا فى يدها، وكلما ارتعش قضيبه واشتدانتصابه أحس الصبى برغبة
رهيبة تسحقه ليلوذ بأحضان أمه يعانقها خوفا من رعشة تعتريهمخيفة ورهيبه
تشبه التعذيب بالكهرباء فى السجون والمعتقلات ، فتضمه إلى صدرهافيتعلق
بعنقها ويطبق بشفتيه على خدها ورقبتها، ويداه تعتصران ثدييها وخصرها
اليه،فتعتريه الرعشة وينطلق منه فيضان من السائل المنوى المتدفق بعنف
متتابعا فيصرخالصبى قائلا، ماما ، الحقينى ياماما راح أموت ، كهرباء ياماما
جامدة قوى جوايا ،مخى من فوق بيحرقنى فى وسط راسى ياماما وبعدين ظهرى
يتكهرب جامد قوى قوى وبأحسبالخوف خالص ، كهرباء بتحرق من تحت فى طيظى عند
الخرم وبعدين فى زبرى من تحتيه ،حرقان بيمشى من بيوضى على جوة زبرى ويروح
يجرى بسرعة على برة غصب عنى ياماما ، موشعارف ايه ده؟ بأحاول أمنع ده انه
يخرج منى موش بأقدر ياماما ، ماما الحقينى أناخايف قوى ، إيه اللى بيخرج
منى ده ياماما؟؟ ده حاجة وحشة ؟؟، ابتسمت الأم ضاحكةوضمت صغيرها العارى
المبلول فى جسدها بقوة ، وهمست له همسة العاشقة ، مااتخافشى منده خالص
ياحبيب قلب أمك ، ده اسمه اللبن ، أو السائل المنوى اللى بيبقى
مليانالحيوانات المنوية ، علامة على أنك كبرت ومابقيتش عيل خلاص ـ انت كده
بقيت راجلخلاص ، لو دخلت زبرك فى أى بنت أو واحدة ست ونزلت فيها من جوة فى
كسها اللبن دهالست راح تحبل فى طفل وتولد لك عيل وتبقى انت أبوه، ماتخافشى
ياحبيبى ، من هناورايح أنت رايح تحس برغبة جامدة قوى انك تدخل زبرك ده جوة
كس الستات والبنات ،تنيكهم يعنى علشان تنزل اللبن ده جوة كساسهم، ده راح
يبقى شىء جبار أقوى منك وغصبعنك دايما ، موش عاوزاك أبدا تحس بالقلق ولا
بالخوف من كده، لما تحس بحاجة زى دىتعالى لى علشان أفهمك أنا بدل ما تضحك
عليك أو تستغلك ست غريبة واللا حاجة ،وماتقولشى لحد انك حصل لك كده خالص
علشان الستات والناس مايحسدوكشى وما يحاولوشيؤذوك بالسحر والحاجات الوحشة ،
تعالى ياحبيبى أغسل زبرك وماتخافشى ، بس بلاش تحطإيديك خالص على زبرك ولا
تلعب فيه ولاتلمسه علشان ماتحصلشى له إثارة ويقف منك وتهيجوماتعرفشى تتصرف
ازاى أو ان اللبن بتاعك ده ينزل منك على الأرض والسرير ، خسارةاللبن ده يا
حبيب قلبى يروح هدر كده ، خليه وحافظ عليه جوة جسمك علشان تبقى قوىوصحتك
حلوة ، ولما تكبر يبقى عندك لبن كثير تعطيه لزوجتك فى كسها من جوة وتجيب
لكعيال حلوة زى القمر كده ، تعالى أغسله لك تانى ، لازم أقلع هدومى أنا
كمان علشاناتبليت مية ولبن منك ، وبالمرة نستحمى مع بعضينا ، موش انت طول
الليل نايم معايا فىالحلم بتعمل لى ونزلت فى الحلم جوايا اللبن الكثير
بتاعك ؟ أول قطفة عسل ؟؟وضحكتوهى عارية تحتضنه الى ثدييها المطابقين لثديى
مارلين مونرو كما رآهما الصبىوعانقهما فى الحلم، ما أن لمس القضيب فخذى
ماماته حتى اندفع منتصبا فى جنون كطلقةمدفع ، فضمت الأم قضيب ابنها بين
فخذيها بقوة وضغطته فى المثلث الغائر بين كسهاوفخذيها ، فانغرس القضيب بين
شفتى كسها الكبير المنتفخ مصطدما ببظرها المطل بفضول،فارتعشت الأم وعانقت
الصبى بجنون، وما أحس بأن قضيبه يغوص عميقا داخلا بين شفتى كسالأم فى لزوجة
ودفء حتى تشبث بها وصرخ ، آه آه ، الكهرباء ياماما، الحقينى ياماما ،آهى
الرعشة اللى بأقولك عليها، ضمت الأم الصبى بقوة الى بطنها وباعدت بين
فخذيهاوضغطت شفتى كسها بقوة على رأس القضيب المرتجف المرفوع بقوة ، فانزلق
قضيبه فى كسهابين شفتيها ، وماكاد يدخل من فوهة المهبل حتى راح يصب حمما
بركانية وقطعا من اللبنالغنى بالمنى والسائل المنوى ، وجدت الأم أن ابنها
يعانى ويتعذب ويرتجف برعب محاولاأن يوقف تدفق اللبن منه ، فقبلت شفتيه بقوة
تعتصره بجسدها وتضغط قضيبه فى كسهاتمتصه بنهم بمهبلها وهمست ، سيب نفسك
خالص ، استرخى ياحبيبى خالص ، ماتخافشى أنت فىحضن ماما حبيبتك ياحبيبى ،
ماتحاولشى تمنع اللبن بتاعك من أنه ينزل علشان لو فضلمحبوس وانت فى لحظة
القذف دى راح يضرك خالص وتنزل لك دوالى الخصيتين ونضطر نعمل لكعملية فى
بيوضك ، الأحسن تسيب اللبن ينزل ، قل لى ، انت بتحبب ماما قد إيه؟،
فقالالصبى وهو يعانقها أكثر ولا زال اللبن نازلا متدفقا بغزارة ، بحبك قوى
ياماما أكترحاجة وأكتر من الدنيا واللى فيها، قالت له، طيب موش عاوز تدى
ماما وتعطيها حبة مناللبن الحلو الطازة اللى انت بتنزله وهو سخن مولع نار
ده؟ ، قال الصبى براحة وهويغوص بقضيبه أكثر فى مهبلها ، أديكى كل اللى انت
عاوزاه ياماما ياحبيبتى قوى ، خديهكله ليكى أه ياماما، قالت ماما: هات
ياحبيبى قوى ، هات كمان كتير على قد ما بتحبماما ياروحى ، ياللا املأ كس
ماما الحلو اللى بيعشقك وفرحان بزبرك الكبير ده، اوعىياحبيبى تحط زبرك ده
فى كس حد تانى غير كس مامتك حبيبتك ، موش انت جوزى وحبيبىوخطيبى وعشيقى وكل
اللى لى فى الدنيا دى؟لهث الصبى وهو يواصل القذف تباعا بدونتوقف : آه
يامامتى ، انت حبيبتى ومراتى وعشيقتى وخطيبتى وكل حاجة يامامتى ياحلوةخالص
، يا أحلى ماما ، ماما ، عاوز أدخله أكثر جوة خالص ؟قالت ماما : تعالىحبيبى
دخاه جوة زى ماتحب ، \تمددت الأم عارية على بلاط الحمام ، وفتحت
فخذيهاترفعهما مفتوحتان على جانبى ثدييها ، كانت عينيها تلمعان بفرحة
ودهشة، ووجها شديدالأحمرار والأنفعال ، وانتثر شعرها الناعم الطويل حول
رأسها الجميل وكتفيها ، وركعالصبى بين فخذيها ، ونام عليها يضمها ويقبل
ثدييها ، فمدت يدها، وأمسكت بقضيبه الذىلايزال يقذف اللبن بلا توقف ووجهته
الى مهبلها وهمست دخله بأة ياحبيبى جوة خالص زىما انت عاوز.
بعد أن شبعت الأم من رعشلت الشبق التى أغرقت بها ابنها الصبى وبعدأن امتصت
آخر قطرة لبن محبوسة فى خصيتى الولد فى هذا اليوم ، انهارت معه وأطلقامياه
الدوش تعيد بعضا من النشاط لجسديهما ، وهمست وهى تخرج من الحمام لتحضر
لهغيارا جديدا: اليوم أسعد يوم فى حياتى ، عمرك ماتنسى اليوم ده اللى بقيت
فيه راجلواللى نمت فيه مع مامتك حبيبتك ، ودخلت فيها زبرك وجبت فيها اللبن
بتاعك كله ، أوللبن تنزله فى حياتك ماتنساش إن ماما هى اللى أخدته جوة كسها
من زبرك على طول وخليتكتبقى راجل بكسها الحلو اللى بيحبك أكثر من حياته.
ووقف الصبى يستحم متأملاقضيبه بأعجاب وفخر وحب ، فخورا بكل ماقالته ماما ،
سعيدا بما فعلته معه ، وكيف كانالنيك هذا الشىء اللذيذ والممتع جدا والذى
عرفه الآن فورا لأول مرة فى الدنيا ، فكرفى متعة قضيبه وهو داخل المهبل
الساخن يعتصره ، مهبل ماما وكسها الساخن الحلوالكبير ، فبدأ قضيبه يتمدد
منتصبا بسرعة البرق مشتاقا لأمه العارية وكسها مرة تالية، فأسرع ينطلق من
الحمام بجنون ، صارخا الحقينى ياما ما ده وقف تانى وعاوز يدخلفيكى
فوجىء الصبى بأن أمه تقف فى البلكونة تتحدث مع جارتها الست زوزو أمأسامة
صديقه ، والتى تقف فى نافذة البيت المقابل عبر الحارة، تعرض عليها
بنطلونالبجامة المبلول كله بلبن الصبى وسائله المنوى ، وتروى لها حلم الصبى
مع مارلينمونرو، كانت الأم أذكى من أن تقول ماقاله ابنها ، فوضعت اسم
مارلين مونرو بدلا مناسمها فى حلم الصبى وراحت تروى أول حلم جنسى فى حياة
أبنها المراهق ، وتعرض علىالست زوزو أول دفعة لبن وسائل منوى يقذفها الصبى
فى حياته، وسمع الست زوزو تقولبدهشة كبيرة : معقول الواد المفعوص ده جاب كل
اللبن ده ياشيخة موش معقول ؟؟أقسمت الأم تؤكد أنه السائل المنوى من ابنها ،
فقالت الست زوزو ، حطى البنطلونفى كيس بلاستيك ، وحطيه فى السبت بتاع
الخضار واحدفيه لى أما أشمه وألمسه وأشوف ايهالحكايه دى. سرعان ماكان
البنطلون فى يد الست زوزو تشمه وتتلمس السائل بين يديها فىاستغراب شديد ،
وأعادت البنطلون للكيس البلاستيك ثم فى السبت وقذفته الى بلكونةالأم ثانيا
، ابتسمت فى اعجاب ودهشة شديدة وهى تضرب كفا بكف وتقول: اعملى حسابكالواد
ده لازم يتجوز عزة بنتى ، خلاص أنا حجزته لبنتى، حازعل منك خالص لو الوادده
اتجوز واحدة تانية. فضحكت أم الصبى بدلال وتلوى خصرها وهى تدلك كسها
بيدهاوقالت للست زوزو : أكيد طبعا هو راح يلاقى أحلى ولا أجمل من عزة؟كان
الصبىعاريا يلطم خديه ينادى أمه ألا تتكلم عما حدث له فى حلمه وألا ترى
الست زوزو اللبنعلى البنطلون لأنه يحب الست زوزو ويذهب لها كثيرا فى شقتها
ويجمعهما اعجاب ومشاعرخفية ممتزجة باحترام غريب، فجذب امه من ذراعها بقوة،
فجذبته هى الأخرى بقوة أكثرفظهر من باب البلكونة عاريا تماما أمام الجارة
الست زوزو، التى أطلقت صرخة دهشةواستغراب عندما رأت قضيب الصبى الضخم
منتصبا كالرمح يشير لأعلى فى تحدى وغرور،وصرخت نحو الأم قائلة : إيه ده؟
بالصلاة عالنبى ولعى بخور عالواد بعدين حد يحسده ،الواد من غير حسد بتاعه
قد بتاع الحمار وأكتر اأختى ، جايبه منين الواد ده؟؟؟ فردتالأم بدلال وفخر
واعتزاز : من أبوه ياأختى اللى كان معذبنى ومدوخنى وواجعنى على طولببتاع
البغل بتاعه ، هو فيه غير أبوه يازوزو ؟ على كل حال كده يبقى الواد ورث
منأبيه حاجة حلوة مرة وعليها القيمة. قالت زوزو : الف مبروك ياست الكل
عليكى الوادالجن ومبرك له البلوغ وانه بقى راجل عقبال ماتشوفى عياله، خشى
بأة لبسيه هدومهبعدين يبرد وهو عريان ومبلول، سلامة ياحبيبتى . ردت الأم
التحية والتفتت تنظرباعجاب شديد لقضيب ابنها المنتصب الذى يكاد رأسه تلمس
فتحة سرته، وقالت : إيهياحبيبى مالك؟ قال الصبى بتوسل: عاوزك تانى ياماما
تعالى بسرعة، قفلت الأم النوافذوالبلكونات ، وخلعت ملابسها ورقدت عارية فى
السرير مفتوحة الذراعين ، وهمست : تعالىياسامى ، تعالى ياعنيا ماتخافشى ،
ادى ماما لبن كثير ياحبيبى فى كسها

الجمعة، 18 مارس 2011

سلمى تنتاك من اخوها

[b]




سلمى وبدر أخوين جمعهما الجنس في ليلة كان
القمر فيها مكتملاً. كانت
الساعة تشير إلى الثانيه صباحاً .. وكنت للتو
خرجت من الحمام بعد أن
أخذت دشاً أنعشني بعد التعب من بعد البحر
واللعب من أصدقائي .. كنت اضع
منشفه على وسطي .. وأثناء خروجي من الحمام كانت
أقدامي مبتله .. ولا
أدري كيف حدث أن زلقت على الأرضيه وسقطت على
الرخام .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). وقد كانت أصابتي
عباره عن اللتواء شديد في مفصل القدم مما
جعلني أصرخ بأعلى صوتي وبدون
شعور بدأت اصرخ إلى أن فتح شخص باب غرفتي
وكانت أختي سلمى .. دخلت
بسرعه وقالت ماذا حصل يا بدر وش فيك ..
وكانت تضحك فصرخت في وجهها بأن
تكف عن مزحها البايخ .. قالت ماذا حصل ..
فأخبرتها بما حصل أنني كانت
خارج من الحمام وتزحلقت على الرخام في غرفتي ..
المهم كل هذا حصل وأنا
ما زلت بتلك المنشفه التي تفضح أكثر مما
تغطي ولكن لم يدر بخلدي أن
سلمى أنتبهت إلى شيء .. ساعدتني وأجلستني على
السرير وقالت لا تتحرك فقط
انسدح على السرير بروح اجيب لك ثلج لك أضعه
مكان الألم .. رجعت بسرعه
وفي يدها كيس وضعت بداخلها بعض الثلج .. ووضعته
مكان الألم على
المفصل.كل هذا حصل وأنا لا زلت لا أغطي
جسمي إلا بتلك المنشفه الصغيره ..
التي كما قلت لكم تظهر أكثر مما تخفي .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار).
فكرت بأنه من غير اللائق أن
أبقى هكذا أمام سلمى ولكن أحسست أن سلمى لم
تكن تعطي أي أهتمام لما
حدث .. وأنها لم تطلب مني أن أغطي جسمي
بالشرشف أو ما شابه ذلك. بعد أن
وضعت الثلج على قدمي ذهبت وقالت سوف أعود
بعد قليل لكي اتطمن عليك ..
ذهبت هي وعدت أنا لأفكاري لماذا لم تطلب من
سلمى أن أغطي جسمي ولماذا
ذهبت وهي التي كانت تريد أن تساعدني هل
تضايقت من شيء ما أم أنها لم
تعير ما حصل أي أهميه .. بعد عشرين دقيقه
أتت سلمي وفي يدها كريم
للإصابات قالت هذا سوف يساعدك إن دلكت به
قدمك .. فقلت لها لا أريده ..
اصلاً لا أستطيع أن أتحرك .. قالت لا يهمك
سوف أدلكلك قدمك أنا بنفسي لا
تهتم كل هذا حصل وأنا ما زلت على نفس
الوضعيه وشعري ما زال مبتلاً ..
بدأت سلمى تدلك وأنا أتألم من شدة الألم
فقلت لها بالراحه يا سلمى فإن
قدمي تؤلمني بشده .. اصبحت تدلك برفق وبكل حنيه
وسألتني اذا كنت أتألم
فقلت لها ابداً على الإطلاق وشيئاً فشيئاً
أحسست بأن سلمى كأنها تداعب قدمي
وليس مجرد تدليك .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). ولكني فكرت أن أختبرها هل
ستنحرج لو أني بدأت أتحرك
لأنني بصراحة بدأت أحس بشهوه في النيك وشهوة
عارمه .. فبدأت اصدر أصوات
وكأني أتألم لكي أتحجج بأن أحرك جسمي قليلاً
حتى أرى إن كانت ستعارض إن
رأت شيء من جسمي أم لا .. فقالت لا تتحرك
يا حبيبي حتى لا تتألم .. فقلت
لها ولكني أحس بالألم .. قالت أوكي لا مانع
من الحركه ولكن انتبه لنفسك
فأنت لا ترتدي شيء على جسمك وأخاف أن تسقط
عنك المنشفه .. قالتها وهي
تضحك .. فأحسست بشعور غريب وهي تضحك .. أحسست
وكأنها بالفعل تريد أن
تسقط هذه المنشفه اللعينه عن جسمي .. فبدأت
أتحرك أكثر .. وبالفعل كان
لي ما أردت حيث أنني حركت رجلي الأخرى
وتأكدت أن شيء ما قد بان لسلمى
لأنها نظرة نظره سريعه إلى حيث المكان الذي
إنكشف ولكني عملت نفسي أنني
لا أدري عن شيء بعدها بدأت سلمى تركز في
النظر إلى ما تحت المنشفه
وكأنها تركز على زبي لأنني أحسست أن زبي بدأ
بالإنتصاب .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). وأصبح شكله
واضح من تحت المنشفه.أرادت سلمى أن تغير من
وضعيتها بحيث تعطيني ظهرها
بعد أن كانت تدلك قدمي وهي تقابلني .. جلست
في وسط السرير وحيث أن
السرير كان لا يتسع إلا لشخص واحد فقد بدأ
جسمها وأعني مؤخرتها تحتك
بفخذي الأيسر كلما أرادت أن تتحرك وهي تدلك
قدمي فازداد انتصاب زبي
وأزدادت نظراتها إليه مكثنا على هذه الحالة ما
يقارب النصف ساعه
فسألتني إن كنت أحس بأي ألم فقلت لها على
الإطلاق .. فقالت حسناً سأذهب
أنا لكي أنام فشعرت بالقهر لأنها سوف تتركني
وقد بان على وجهي أنني
متاضيق لأنها ستتركني .. فقلت لها شكراً يا
سلمى فقالت لا تهتم فأنا منذ
اليوم الدكتوره الخاصه لأجمل وأحلى أخ .. هنا
فقط علمت أن سلمى بدأت
وكأنها أرادت أن توصلي رسالة غير مباشره أنها
كانت تعلم ما يدور في
ذهني أو أنها تشاركني الرغبه ولكن كل مننا
كان يخجل أن يبدأ بشيء ..
ذهبت سلمى وعدت أنا لأفكاري .. هل فعلاً أن
سلمى أحبت أن يلتمس جسمي
بجسمها وهل كانت تحس بما كنت أحس أنا به
من لذه عندما تلتمس مؤخرتها
اللينه والطريه بجسمي وهل رأت زبي وهو ينتصب.
ومن غير شعور نمت وأنا
أفكر هل أستطيع أن أمارس الجنس مع سلمى
وأنيكها هل تريد هي مني أن
أنيكها .. نمت ما يقارب النصف ساعه ولكن أحسست
بأن شيء بدأ يلامس جسمي
وكانت سلمى قد أطفأت أنوار الغرفة قبل ذهابها
.. فتحت عيني قليلأ فرأيت
سلمى تلمس قدمي وتحسس عليها .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). كانت ترتدي
حينها روب قصير شفاف يصل إلى
نصف فخذيها الجميلين .. وأنها لا ترتدي ستياناً
على صدرها .. كان القميص
شفافاً مما سمح لي أن ارى ذلك الكلسون
الجميل من تحت القميص ... ففكرت
أن أتظاهر بالنوم وأرى ماذا ستفعل سلمى ..
فوجدتها تدلك قدمي قليلاً وبعد
دقائق بدأت ترتفع بيدها ليصل تدليكها إلى ساقي
ومن ثم بدأت بتدليك
ركبتي بعد أن أبعدت الشرشف عنها ولحسن الحظ
كنت ما زلت لم أرتدي أي
شيء .. وبعد قليل وصلت إلى فخذي وبدأت تحسس
عليه وتتلمس الشعر الذي كان
على فخذي وكانت يدها ترتعش كل هذا وهي لا
تنظر إلى وجهي مباشره ولكنها
بدأت تصدر آهات خفيفه لا أكاد أسمعها... وصلت
إلى ما يقارب منتصف فخذي
ويدها مازالت ترتعش .. وصدر منها صوت وكأنها
تناديني .. بدر .. بدوري
وانا مازلت أتظاهر بأنني نائم .. وعاودة مناداتي
ولكن هذه المره بطريقه
جميله جدا جعلت زبي يحرك الشرشف إلى الأعلى
قليلاً عندما قالت حبيبي بدوري
نمت يا عمري .. نمت يا حياتي .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). فتجاهلت
مناداتها لكي أرى ماذا ستفعل
إن لم أجاوبها .. هل ستتخطى هذه المنطقه إلى
الأعلى أم أنها ستقف عند
هذا الحد وحصل بالفعل ما كنت أريده .. فقد
حركت يدها إلى أعلى فخذي
وشياً فشياً أحسست أنها تدلك فخذي وتحاول أن
تلمس زبي من تحت الشرشف ولكن
بطريقه أنها لا تريد أن تحرك زبي ولكن ضيق
المكان يجعل يدها الجميله
تصتدم بزبي .. وهي ما زالت تصدر التنهيده تلو
الأخرى .. إلى أن تشجعت
قليلاً عندما رأت زبي وقد إنتصب على آخره
وكانها كانت تريد أن تراه عن
قرب فعملت حركه سريعه أن مررة يدها الجميله
على زبي ولكن بسرعه فصدر
مني صوت آهه خفيفه .. بعد قليل كررت العملية
ولكن هذه المره ببط أكثر
بأن مررت يدها على زبي وكأنها لامست شعرات
زبي قليلاً فتحرك جسمي وكأنه
يلاحق هذه اليد الجميله فسحبت يدها بسرعه وعادت
لتدليك قدمي مره أخرى
فعلمت أنها تضن أنني نائم فعلاً فقررت أن
اتظاهر أكثر بأنني نائم لأرى
ماذا ستفعل .. بعد أقل من دقيقه عادة ولكن
هذه المره حاولت أن ترفع
الشرشف قليلا لكي تتمكن من رؤية زبي فتركت
لها الحريه أن تفعل ما تريد
ولكنها بعد أن رأت زبي هذه المره مسكته برقه
وتفحصته جيداً وتركته قليلاً
ثم عادت لتمسكه وهو بكامل إنتصابه ولكن هذه
المره رأيتها تضع يدها على
كسها وكأنها تلعب ببظرها واليد الأخرى ما زالت
على زبي تحركه وتتحسسه
وأزدادة حركة يدها على كسها وكنت لا أكاد
أرى ذلك الكس الجميل نظراً
للظلام الذي يعم الغرفه إلا من نور خافت
للنوم.. مكثت على هذه الحاله ما
يقارب الخمس دقائق إلى أن أحست بالرعشه وقذفت
حممها على سريرى وقبل أن
تذهب رأيتها تنزل إلى زبي لكي تقبله فقبلته
قلبة جميلة .www.3rabnar.com. وذهبت وليتها
لم تذهب.في صباح اليوم الثاني أتت إلى غرفتي
لكي تتطمن إن كنت قد أحسست
بشيء ليلة البارحة أم لا .. فقالت صباح الخير
يا مريض ألم تستيقض بعد من
النوم .. بدون شعور قلت لها صباح الخير حبيبتي
شكراً لكي على تدليكك
لقدمي قالت ولو .. ثم قالت لي لقد عدت لك
لكي أتطمن عليك ولكني وجدتك
نائماً فقلت لها لماذا لم توقضيني من النوم
فقالت لا لم أكن أريد
أزعاجك.. ساعدتني على الذهاب إلى الحمام .. وقد
كانت تسندني للوقوف ..
وكنت أضع دراعي فوق رقبتها وكان جسمها ملتصق
بجسمي حتى إني إستطعت ان
الامس صدرها (نهديها) الجميلين .. وعند وقوفي في
الحمام .. لكي أغسل
وجهي وأفرش اسنان وقفت خلفي لكي تمسكني وكانت
تضع صدرها على ظهري ويدها
تقريباً على وسطي .. خرجت من الحمام وساعدتني
للوصول إلى سريري ثم ذهبت
لإحضار الفطور .. وبعد الفطور قالت لن أذهب
اليوم الى الكليه .. قلت لها
لماذا .. قالت أنسيت أنني أنا دكتورتك ولا بد
أن أسهر على راحتك ..
سألتها عن الوالد والوالده .. فقالت كلهم ذهبوا
ولم يبقى أحد ..دردشنا
قليلاً .. ثم قلت له أريد أن اذهب لكي أشاهد
التلفزيون .. ذهبنا مع بعض
وهي ما زالت تسندني .. وجلسنا نشاهد التلفزيون
سوى .. بعد تقريباً نصف
ساعه قالت أريد أن أذهب لأستحم .. وسأعود .. لا
تتحرك .. عادة وكنت أنا
قد فكرت بممارسة الحنس معها ولكن قدمي مصابه
ما العمل .. عادت وقد غيرة
قميص نوما بقميص وردي شفاف .. يصل إلى ركبتها
.. ولا يوجد تحته سوى شيء
يقال أنه كلسون .. فسبحان مغير الأحوال .. كلسون
زمان تبعده لكي ترى
الطيز أما كلسون هذه الأيام تبعد الطيز لكي
ترى الكلسون .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). هاهاها عموماً
جلست بجانبي .. وكانت تتكلم معي عن إصابتي وكيف
انها سوف تساعدني على
النهوض من جديد وعلى العودة إلى نشاطي وأنا
لا أفكر إلى في نيكها ..
بدون شعور قلت لها لماذا لا تغيريين المحطه ..
ردت وقالت ولكن جهاز
الريموت عندك لما لا تغيره من عندك .. قلت
لها لا يوجد بطاريات .. كانت
البطاريات جديده ولكني كنت أريد أن أرى تلك
المؤخره الجميله نظرة إلى
نظرة جميلة وقالت أوكيه حبيبي أنت تأمر .. ذهبت
لتغيير المحطه .. وجعلت
مؤخرتها مقابلي تماماً .. وغيرت أول محطه ..
والتفت وكانت في وضعية
الركوع .. قالت ها عجبتك هالمحطه .. قلت حلوه
بس غيريها .. قامت وغيرة
المحطه ولكنها أيضا غيرة طريقة وقفتها بشكل
أجمل .. وقالت ما رأيك الآن
قلت حلوه ولكن شوفي حاجه حلوه .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). هذه المره ..
حاولت أن ترفع طيزها إلى
الأعلى .. وأنا أمسكت بزبي والتفت ورأتني ممسكاً
بزبي .. قالت حبيبي ما
رأيك الآن هل هذه المحطه حلوه أو أغير ..
قلت لها وأنا مازلت ممسكاً
وبزبي حلوه ولكن أريد أن أرى محطه أجمل
وأحلى .. هذه المره .. بدأت
ترفع من القميص إلى أن وصل إلى نصف فخذيها
.. والتفتت وسألت أغير قلت
لها أيــــــه .. وأنا ممسكاً بزبي وأحركه ..
فرفعت قميصها بأكمله فبانت
لي مؤخرتها .. وقالت ما رأيك الآن يا حبيبي ..
فقلت في ماذا .. قالت في
وقفتي هل أعجبتك طيزي .. أندهشت لجرأتها ولكن
بسرعه .. قلت لها ..
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا سلمى فكل جزء فيكي يعجبني
.. ضحكت وقالت سأغير
المحطه ما رأيك فقلت .. خذي الجهاز (الريموت)
يمكن أنه يعمل .. فعادت
لتأخذه فمسكت بيدها وأجلستها بجانبي .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). وما هي
إلا ثواني وشفتي على
شفتيها فأغمضنا عينانا .. وسكرنا في لحظة لا
أدري كم دقيقه وما زلنا على
هذه الحالة حتى وصلت يدي إلى نهدها .. أتحسسه
وأدخل يدي وأسمع صوتها
وتنهيدتها

sarah.soso.99@gmail.com

الجمعة، 4 مارس 2011

هيام

انا هيام 25 سنه متزوجه منذ سنتين علي قدر معقول من الجمال جسمي متناسق وجذاب كما تقول لي صديقاتي دائما ... اتمتع بصدر مشدود ومؤخره جذابه للغايه .. كنت دائما ما افتخر بمؤخرتي واتفنن في كيفية ابراز مفاتنها وسحرها
فقد كنت ارتدي الجيبات الضيقه التي تصف أدق التفاصيل في طيزي واردافي .. وقد كان كل من يراني لا يرفع عينيه عن هذه الطيز المكتنزه المشدوده كنت دائما استمع الي صديقاتي ونصائحهن بأن ابرز كفاتن طيزي وسحرها علي اعتبار الطيز الرائعه التي امتلكها .. وباعتبار أن الرجال دائما ينظرون الي م**خرة المرأه أكثر من أي جزء آخر في جسمها .. لكني لم أعرف يوما أن هذه الطيز الرائعه التي امتلكها ويحسدني عليها الكثير ستكون سر معاناتي الطويله . فقد تقدم لخطبتي شاب يكبرني باربع سنوات كان وسيما وطويل القامه ويحظي بمركز اجتماعي مرموق من الصعب ان ترفضه اي فتاة .. واستمرت خطوبتنا فترة قصيرة للغايه نظرا لأنه كان جاهزا من كل شئ ولا تنقصه لا كبيرة ولا صغيرة .. فقد اشتري لي شقة كبيرة تحلم بها اي فتاة وقام بتنظيم حفل زفاف كبير كان محل اعجاب الجميع كنت في غاية السعادة حتي الساعة الأولي التي قضيتها في بيته والتي غيرت حياتي .. فبعد دخولي الي شقته اخذ يقبلني بعنف ويمص شفتاي بقوه ويضغط علي مؤخرتي بمنتهي القسوه ثم قال لي ادخلي حبيبتي الي غرفة النوم وانا سألحق بكي .. كانت افكار كثيرة تدور في رأسي .. اليوم سأمارس الجنس واستمتع بكل ما كنت اسمع عنه من صديقاتي عاي الرغم من تخوفي من عملية فض غشاء البكارة الا أني طمأنت نفسي وانا اتخيل أني في أحضان زوجي وانا الف قدماي علي ظهره بينما زبه يخترق كسي حتي يصل الي امعائي كم هو شعور رائع تتمناه اي بنت .. كنت مازلت فستان الفرح .. وماهي الا خمس دقائق حتي دخل زوجي الي الغرفة لم يكن يرتدي سوي سليب ضيق يبرز منه ذلك الزب الضخم لقد كان منظرا رائعا حقاً فقد كان يشبه لاعبي كمال الأجسام وكان الانتفاخ في السليب الذي يرتديه يؤكد ان صاحبه يحمل زب هائلا .. نظر الي نظرة ملؤها الشهوة والجنس بينما لم استطع انا من شدة خجلي ان أكمل النظر إليه ... توجه زوجية
Get cash from your website. Sign up as affiliate.ناحية الدولاب واخرج شريط فيديو ووضعه في الجهاز ثم اقترب مني وضمني اليه بقوة احسست بأن روحي ستخرج مني الا ان صوت الشريط قطع الهدوؤ الذي يلف الغرفة الأمر الذي دفعني الي النظر الي جهاز التلفزيون فقد كان في الشريط شخص يدخل الي احدي الغرف وهناك فتاة نائمة علي السرير ثم اقترب منها وبدأ في اخراج زبه من البنطلون عندها قامت الفتاة بتناول علبة كريم ودهنت زب ذلك الرجل ثم نزعت ملابسها وأدارت جسمها ناحية زب الرجل ثم قام الرجل بادخال زبه في طيز تلك الفتاه وهي في غاية الاستمتاع .. كل ذلك وزوجي ينظر الي انا فقط حتي يري تعبيرات وجهي بعدها قام زوجي باغلاق التلفزيون وسألني عن رأي فيما شاهدته لم اجد اجابه فقد كان الخجل والدهشة معا يسيطران علي تفكيري ثم سالني زوجي قائلا حبيبتي تفتكري ايه اكتر حاجه عجبتني فيكي ؟؟ لم ارد طبعا الا انه تابع الاجابه قائلا طيزك ... قال ذلك وهو يناولني علبة كريم عندها عرفت ماذا يريد زوجي .. انه يريد ان ينيكني من طيزي في ليلة الدخلة ... شي غريب كيف يترك كسي الجميل النظيف ويفكر في نيكي من ورا في ليلة كهذه .... وبينما تتقاذفني الافكار انزل زوجي السليب الذي كان يرتديه وظهر زبه ... كان زبه عريضا وضخما وطوله لا يقل عن 18 سنتي ومنتفخا بشكل كبير ... ثم قال هيا حبيبتي ضع الكريم وشد يدي بقوه اتجهت يدي الي علبة الكريم ووضعت كمية قليله علي يدي الا انه طلب مني ان اضع كمية اكبر وتوجهت يدي الي زبه ... احسست برعشة كبيرة وانا المس زبه وادعكه بالكريم وكان ما يدور في خاطري كيف سيدخل هذا الزب الضخم في طيزي التي لم افكر يوما ان امارس الجنس من خلالها .... بدأت علامات الاستمتاع علي زوجي وانا ادلك زبه بالكريم حتي نهض فجأة وسحبني من يدي وقام بخلع الفستان ثم القميص والسنتيان والسليب في سرعه متناهية وانا لا احرك ساكنة ثم قبلني قبلة طويلة وادار طيظي ناحية زبه واجلسني علي الارض وانا القي بطني علي السرير ثم جلس على الارض من خلفي وقام بالتوسيع بين قدمي واستقر بينهما عندا صحت قائلة ( لا ) انا خايفه فقال لي حبيبتي متخفيش انتي شفتي البنت اللي في الشريط مش كانت مستمتعه احسست ان كلامه حقيقي فقد كانت مستمتعة والزب يدخل ويخرج من طيزها بسهوله .... تناول زوجي علبة الكريم ووضع قليلا منه علي فتحة طيزي وبدا يلامس كسي من الخلف .. احسست بالذوبان تماما وما هي الا لحظات حتي احسست برأس زبه يقف تماما اماما فتحة طيزي عندها قام زوجي بالضغط قليلا الي الماما بدأت اشعر بالأم الامر الذي دعا زوجي الي وضع يده علي فمي وضغط بقوة فانزلق ذلك الزب الضخم في فتحة طيزي وانا اصدر اااااااااااااااااااااااااه طويلة ومكتومة حتي استقر تماما في طيزي ولم يقم باي حركة ... احسست بأن الألم بدأي يخف قليلا وبدأ شعور بالمتعة ينتابني خاصة بعد ان بدأ زوجي يدخل اصبعه في كسي وهو يدخل زبه ويخرجه من طيزي وهو يقول اه يا احلي طيز في الدنيا بحبك .. ظل زوجي ينيكني من طيزي لمدة لا تقل عن عشر دقائق بينما اصابعه تلعب في كسي حتي حانت لحظت القذف حيث قذف زوجي السائل في طيزي في نفس الوقت الذي قامت اصابعه بفتح كسي لقد كانت لحظات ممتعة لكنها كانت مؤلمة أكثر ..
ومن يومها وزوجي يصر علي ان ينيكني في طيزي ولا يقترب من كسي الا نادرا