الجمعة، 18 مارس 2011

سلمى تنتاك من اخوها

[b]




سلمى وبدر أخوين جمعهما الجنس في ليلة كان
القمر فيها مكتملاً. كانت
الساعة تشير إلى الثانيه صباحاً .. وكنت للتو
خرجت من الحمام بعد أن
أخذت دشاً أنعشني بعد التعب من بعد البحر
واللعب من أصدقائي .. كنت اضع
منشفه على وسطي .. وأثناء خروجي من الحمام كانت
أقدامي مبتله .. ولا
أدري كيف حدث أن زلقت على الأرضيه وسقطت على
الرخام .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). وقد كانت أصابتي
عباره عن اللتواء شديد في مفصل القدم مما
جعلني أصرخ بأعلى صوتي وبدون
شعور بدأت اصرخ إلى أن فتح شخص باب غرفتي
وكانت أختي سلمى .. دخلت
بسرعه وقالت ماذا حصل يا بدر وش فيك ..
وكانت تضحك فصرخت في وجهها بأن
تكف عن مزحها البايخ .. قالت ماذا حصل ..
فأخبرتها بما حصل أنني كانت
خارج من الحمام وتزحلقت على الرخام في غرفتي ..
المهم كل هذا حصل وأنا
ما زلت بتلك المنشفه التي تفضح أكثر مما
تغطي ولكن لم يدر بخلدي أن
سلمى أنتبهت إلى شيء .. ساعدتني وأجلستني على
السرير وقالت لا تتحرك فقط
انسدح على السرير بروح اجيب لك ثلج لك أضعه
مكان الألم .. رجعت بسرعه
وفي يدها كيس وضعت بداخلها بعض الثلج .. ووضعته
مكان الألم على
المفصل.كل هذا حصل وأنا لا زلت لا أغطي
جسمي إلا بتلك المنشفه الصغيره ..
التي كما قلت لكم تظهر أكثر مما تخفي .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار).
فكرت بأنه من غير اللائق أن
أبقى هكذا أمام سلمى ولكن أحسست أن سلمى لم
تكن تعطي أي أهتمام لما
حدث .. وأنها لم تطلب مني أن أغطي جسمي
بالشرشف أو ما شابه ذلك. بعد أن
وضعت الثلج على قدمي ذهبت وقالت سوف أعود
بعد قليل لكي اتطمن عليك ..
ذهبت هي وعدت أنا لأفكاري لماذا لم تطلب من
سلمى أن أغطي جسمي ولماذا
ذهبت وهي التي كانت تريد أن تساعدني هل
تضايقت من شيء ما أم أنها لم
تعير ما حصل أي أهميه .. بعد عشرين دقيقه
أتت سلمي وفي يدها كريم
للإصابات قالت هذا سوف يساعدك إن دلكت به
قدمك .. فقلت لها لا أريده ..
اصلاً لا أستطيع أن أتحرك .. قالت لا يهمك
سوف أدلكلك قدمك أنا بنفسي لا
تهتم كل هذا حصل وأنا ما زلت على نفس
الوضعيه وشعري ما زال مبتلاً ..
بدأت سلمى تدلك وأنا أتألم من شدة الألم
فقلت لها بالراحه يا سلمى فإن
قدمي تؤلمني بشده .. اصبحت تدلك برفق وبكل حنيه
وسألتني اذا كنت أتألم
فقلت لها ابداً على الإطلاق وشيئاً فشيئاً
أحسست بأن سلمى كأنها تداعب قدمي
وليس مجرد تدليك .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). ولكني فكرت أن أختبرها هل
ستنحرج لو أني بدأت أتحرك
لأنني بصراحة بدأت أحس بشهوه في النيك وشهوة
عارمه .. فبدأت اصدر أصوات
وكأني أتألم لكي أتحجج بأن أحرك جسمي قليلاً
حتى أرى إن كانت ستعارض إن
رأت شيء من جسمي أم لا .. فقالت لا تتحرك
يا حبيبي حتى لا تتألم .. فقلت
لها ولكني أحس بالألم .. قالت أوكي لا مانع
من الحركه ولكن انتبه لنفسك
فأنت لا ترتدي شيء على جسمك وأخاف أن تسقط
عنك المنشفه .. قالتها وهي
تضحك .. فأحسست بشعور غريب وهي تضحك .. أحسست
وكأنها بالفعل تريد أن
تسقط هذه المنشفه اللعينه عن جسمي .. فبدأت
أتحرك أكثر .. وبالفعل كان
لي ما أردت حيث أنني حركت رجلي الأخرى
وتأكدت أن شيء ما قد بان لسلمى
لأنها نظرة نظره سريعه إلى حيث المكان الذي
إنكشف ولكني عملت نفسي أنني
لا أدري عن شيء بعدها بدأت سلمى تركز في
النظر إلى ما تحت المنشفه
وكأنها تركز على زبي لأنني أحسست أن زبي بدأ
بالإنتصاب .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). وأصبح شكله
واضح من تحت المنشفه.أرادت سلمى أن تغير من
وضعيتها بحيث تعطيني ظهرها
بعد أن كانت تدلك قدمي وهي تقابلني .. جلست
في وسط السرير وحيث أن
السرير كان لا يتسع إلا لشخص واحد فقد بدأ
جسمها وأعني مؤخرتها تحتك
بفخذي الأيسر كلما أرادت أن تتحرك وهي تدلك
قدمي فازداد انتصاب زبي
وأزدادت نظراتها إليه مكثنا على هذه الحالة ما
يقارب النصف ساعه
فسألتني إن كنت أحس بأي ألم فقلت لها على
الإطلاق .. فقالت حسناً سأذهب
أنا لكي أنام فشعرت بالقهر لأنها سوف تتركني
وقد بان على وجهي أنني
متاضيق لأنها ستتركني .. فقلت لها شكراً يا
سلمى فقالت لا تهتم فأنا منذ
اليوم الدكتوره الخاصه لأجمل وأحلى أخ .. هنا
فقط علمت أن سلمى بدأت
وكأنها أرادت أن توصلي رسالة غير مباشره أنها
كانت تعلم ما يدور في
ذهني أو أنها تشاركني الرغبه ولكن كل مننا
كان يخجل أن يبدأ بشيء ..
ذهبت سلمى وعدت أنا لأفكاري .. هل فعلاً أن
سلمى أحبت أن يلتمس جسمي
بجسمها وهل كانت تحس بما كنت أحس أنا به
من لذه عندما تلتمس مؤخرتها
اللينه والطريه بجسمي وهل رأت زبي وهو ينتصب.
ومن غير شعور نمت وأنا
أفكر هل أستطيع أن أمارس الجنس مع سلمى
وأنيكها هل تريد هي مني أن
أنيكها .. نمت ما يقارب النصف ساعه ولكن أحسست
بأن شيء بدأ يلامس جسمي
وكانت سلمى قد أطفأت أنوار الغرفة قبل ذهابها
.. فتحت عيني قليلأ فرأيت
سلمى تلمس قدمي وتحسس عليها .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). كانت ترتدي
حينها روب قصير شفاف يصل إلى
نصف فخذيها الجميلين .. وأنها لا ترتدي ستياناً
على صدرها .. كان القميص
شفافاً مما سمح لي أن ارى ذلك الكلسون
الجميل من تحت القميص ... ففكرت
أن أتظاهر بالنوم وأرى ماذا ستفعل سلمى ..
فوجدتها تدلك قدمي قليلاً وبعد
دقائق بدأت ترتفع بيدها ليصل تدليكها إلى ساقي
ومن ثم بدأت بتدليك
ركبتي بعد أن أبعدت الشرشف عنها ولحسن الحظ
كنت ما زلت لم أرتدي أي
شيء .. وبعد قليل وصلت إلى فخذي وبدأت تحسس
عليه وتتلمس الشعر الذي كان
على فخذي وكانت يدها ترتعش كل هذا وهي لا
تنظر إلى وجهي مباشره ولكنها
بدأت تصدر آهات خفيفه لا أكاد أسمعها... وصلت
إلى ما يقارب منتصف فخذي
ويدها مازالت ترتعش .. وصدر منها صوت وكأنها
تناديني .. بدر .. بدوري
وانا مازلت أتظاهر بأنني نائم .. وعاودة مناداتي
ولكن هذه المره بطريقه
جميله جدا جعلت زبي يحرك الشرشف إلى الأعلى
قليلاً عندما قالت حبيبي بدوري
نمت يا عمري .. نمت يا حياتي .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). فتجاهلت
مناداتها لكي أرى ماذا ستفعل
إن لم أجاوبها .. هل ستتخطى هذه المنطقه إلى
الأعلى أم أنها ستقف عند
هذا الحد وحصل بالفعل ما كنت أريده .. فقد
حركت يدها إلى أعلى فخذي
وشياً فشياً أحسست أنها تدلك فخذي وتحاول أن
تلمس زبي من تحت الشرشف ولكن
بطريقه أنها لا تريد أن تحرك زبي ولكن ضيق
المكان يجعل يدها الجميله
تصتدم بزبي .. وهي ما زالت تصدر التنهيده تلو
الأخرى .. إلى أن تشجعت
قليلاً عندما رأت زبي وقد إنتصب على آخره
وكانها كانت تريد أن تراه عن
قرب فعملت حركه سريعه أن مررة يدها الجميله
على زبي ولكن بسرعه فصدر
مني صوت آهه خفيفه .. بعد قليل كررت العملية
ولكن هذه المره ببط أكثر
بأن مررت يدها على زبي وكأنها لامست شعرات
زبي قليلاً فتحرك جسمي وكأنه
يلاحق هذه اليد الجميله فسحبت يدها بسرعه وعادت
لتدليك قدمي مره أخرى
فعلمت أنها تضن أنني نائم فعلاً فقررت أن
اتظاهر أكثر بأنني نائم لأرى
ماذا ستفعل .. بعد أقل من دقيقه عادة ولكن
هذه المره حاولت أن ترفع
الشرشف قليلا لكي تتمكن من رؤية زبي فتركت
لها الحريه أن تفعل ما تريد
ولكنها بعد أن رأت زبي هذه المره مسكته برقه
وتفحصته جيداً وتركته قليلاً
ثم عادت لتمسكه وهو بكامل إنتصابه ولكن هذه
المره رأيتها تضع يدها على
كسها وكأنها تلعب ببظرها واليد الأخرى ما زالت
على زبي تحركه وتتحسسه
وأزدادة حركة يدها على كسها وكنت لا أكاد
أرى ذلك الكس الجميل نظراً
للظلام الذي يعم الغرفه إلا من نور خافت
للنوم.. مكثت على هذه الحاله ما
يقارب الخمس دقائق إلى أن أحست بالرعشه وقذفت
حممها على سريرى وقبل أن
تذهب رأيتها تنزل إلى زبي لكي تقبله فقبلته
قلبة جميلة .www.3rabnar.com. وذهبت وليتها
لم تذهب.في صباح اليوم الثاني أتت إلى غرفتي
لكي تتطمن إن كنت قد أحسست
بشيء ليلة البارحة أم لا .. فقالت صباح الخير
يا مريض ألم تستيقض بعد من
النوم .. بدون شعور قلت لها صباح الخير حبيبتي
شكراً لكي على تدليكك
لقدمي قالت ولو .. ثم قالت لي لقد عدت لك
لكي أتطمن عليك ولكني وجدتك
نائماً فقلت لها لماذا لم توقضيني من النوم
فقالت لا لم أكن أريد
أزعاجك.. ساعدتني على الذهاب إلى الحمام .. وقد
كانت تسندني للوقوف ..
وكنت أضع دراعي فوق رقبتها وكان جسمها ملتصق
بجسمي حتى إني إستطعت ان
الامس صدرها (نهديها) الجميلين .. وعند وقوفي في
الحمام .. لكي أغسل
وجهي وأفرش اسنان وقفت خلفي لكي تمسكني وكانت
تضع صدرها على ظهري ويدها
تقريباً على وسطي .. خرجت من الحمام وساعدتني
للوصول إلى سريري ثم ذهبت
لإحضار الفطور .. وبعد الفطور قالت لن أذهب
اليوم الى الكليه .. قلت لها
لماذا .. قالت أنسيت أنني أنا دكتورتك ولا بد
أن أسهر على راحتك ..
سألتها عن الوالد والوالده .. فقالت كلهم ذهبوا
ولم يبقى أحد ..دردشنا
قليلاً .. ثم قلت له أريد أن اذهب لكي أشاهد
التلفزيون .. ذهبنا مع بعض
وهي ما زالت تسندني .. وجلسنا نشاهد التلفزيون
سوى .. بعد تقريباً نصف
ساعه قالت أريد أن أذهب لأستحم .. وسأعود .. لا
تتحرك .. عادة وكنت أنا
قد فكرت بممارسة الحنس معها ولكن قدمي مصابه
ما العمل .. عادت وقد غيرة
قميص نوما بقميص وردي شفاف .. يصل إلى ركبتها
.. ولا يوجد تحته سوى شيء
يقال أنه كلسون .. فسبحان مغير الأحوال .. كلسون
زمان تبعده لكي ترى
الطيز أما كلسون هذه الأيام تبعد الطيز لكي
ترى الكلسون .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). هاهاها عموماً
جلست بجانبي .. وكانت تتكلم معي عن إصابتي وكيف
انها سوف تساعدني على
النهوض من جديد وعلى العودة إلى نشاطي وأنا
لا أفكر إلى في نيكها ..
بدون شعور قلت لها لماذا لا تغيريين المحطه ..
ردت وقالت ولكن جهاز
الريموت عندك لما لا تغيره من عندك .. قلت
لها لا يوجد بطاريات .. كانت
البطاريات جديده ولكني كنت أريد أن أرى تلك
المؤخره الجميله نظرة إلى
نظرة جميلة وقالت أوكيه حبيبي أنت تأمر .. ذهبت
لتغيير المحطه .. وجعلت
مؤخرتها مقابلي تماماً .. وغيرت أول محطه ..
والتفت وكانت في وضعية
الركوع .. قالت ها عجبتك هالمحطه .. قلت حلوه
بس غيريها .. قامت وغيرة
المحطه ولكنها أيضا غيرة طريقة وقفتها بشكل
أجمل .. وقالت ما رأيك الآن
قلت حلوه ولكن شوفي حاجه حلوه .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). هذه المره ..
حاولت أن ترفع طيزها إلى
الأعلى .. وأنا أمسكت بزبي والتفت ورأتني ممسكاً
بزبي .. قالت حبيبي ما
رأيك الآن هل هذه المحطه حلوه أو أغير ..
قلت لها وأنا مازلت ممسكاً
وبزبي حلوه ولكن أريد أن أرى محطه أجمل
وأحلى .. هذه المره .. بدأت
ترفع من القميص إلى أن وصل إلى نصف فخذيها
.. والتفتت وسألت أغير قلت
لها أيــــــه .. وأنا ممسكاً بزبي وأحركه ..
فرفعت قميصها بأكمله فبانت
لي مؤخرتها .. وقالت ما رأيك الآن يا حبيبي ..
فقلت في ماذا .. قالت في
وقفتي هل أعجبتك طيزي .. أندهشت لجرأتها ولكن
بسرعه .. قلت لها ..
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا سلمى فكل جزء فيكي يعجبني
.. ضحكت وقالت سأغير
المحطه ما رأيك فقلت .. خذي الجهاز (الريموت)
يمكن أنه يعمل .. فعادت
لتأخذه فمسكت بيدها وأجلستها بجانبي .( اعلان هذه القصة ملك موقع عرب نار اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل عرب نار). وما هي
إلا ثواني وشفتي على
شفتيها فأغمضنا عينانا .. وسكرنا في لحظة لا
أدري كم دقيقه وما زلنا على
هذه الحالة حتى وصلت يدي إلى نهدها .. أتحسسه
وأدخل يدي وأسمع صوتها
وتنهيدتها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق