الاثنين، 2 مايو 2011

اول استحلام ولذة التنزيلة الاولى

ول استحلام ولذة التنزيلة الاولى (محارم)
ول استحلام ولذة التنزيلة الاولى (محارم)
كانت تغنج وتتأوه بقوة عندما استطاع الصبى أن يمسك بخصرها ويجذبها اليه ،
فكم لاوعته وكم عاندته وكم غازلها وغازلته وداعبها وداعبته ،فلما أراد أن
ينالها هربت من يديه، فظل يطاردها وقد اشتهى بزازها الجميلة
الممتلئةالناهضة الطرية الناعمة المتلاعبه على صدرها عاريين، وابتسامتها
الساحرة على شفتيهاالمكتنزتين المثيرتين كما لو كانتا شفتا كس قد شبع نيكا
وخرج منه القضيب لتوه فورافظل منفرجا مفتوحا عن ابتسامة تذهب بالألباب
وتحتار فى جمالها وجاذبيتها العقول ،وانتصب القضيب بقوة حتى أصبح كقطعة من
الحديد المسلح القاسية ، فلم يعرف الصبى كيفيتصرف معه سوى أنه مد أصابعه
بلاوعى منه فحرر قضيبه من محبسه الضاغط عليه والذىيكتم أنفاسه داخل الكلوت
، بالرغم من أن الكلوت واسع. راحت تثير ذكورته بنظرةعينيها الجانبية وهى
تغلق جفونها بجاذبية واثارة ناعسة ، ورمت رأسها للوراء وهىتداعب خصلات
شعرها الناعم الحريرى الكستنائى الطويل حتى منتصف ظهرها العارى،
تمايلتبدلال والفتى يتحسس ظهرها العارى الأبيض وتضغط أصابع يديه المتشوقة
على لحم أردافهاالطرية الممتلئة المترجرجة المثيرة ةقج نجح فى الأمساك بها
وتمزيق الكمبوليزونالأحمر الحريرى الناعم الذى يكشف عن ثدييها ولاينجح
كثيرا فى أن يضم ثدييها بداخلهفيقفزان يتلاعبان ويتنطان يهربان من داخله مع
كل حركة ومع كل لفتة منها، كانالكمبوليزون المثير يعشق جسدها الطرى وسوتها
الجميلة فعانقها بعنف كاتما على لحمهامستمتعا به متلذا بلاحدود، وقد تعمد
الكومب أن يفضحها تماما بأن يكون قصيرا لايغطىقبة كسها المنتفخة الناعمة
كالحرير بالرغم من شعر عانتها الكثيف البنى اللون كلونرأسها، وقد ثارت
وخرجت من جوانب الكلوت تعلن عن غزارتها وثورتها على كبت الأنحباسفى كلوتها
الأسود البكينى الذى لايسمن ولايغنى من عرى وفضيحة كشف الأرداف
بأكملهاوشفتا الكس متحددين بوضوح وبارزين كعضلتين أو كشفتا فم يمتص قطعة من
النسيج الحريرى، فانتفخ قضيب الصبى وارتجف بقوة وهو يتأمل شفتى كسها الذي
يمتص نسيج الكلوتبجاذبية فى شبق بعد أن نجح فى انتزاع وتمزيق فستانها
القصير وفك حمالاته عن كتفيها. تمايلت فى دلال ولم تمنع يده التى تتحسس لحم
ثدييها بنهم وتضغطهما بقوة ، وتمايلتبدلال وغنجت عندما أحست بقضيبه العارى
الناعم الملمس فتيا قويا صلبا أثار شهوتها لهفلم تقاومه ، وراح قضيبه القوى
اللذيذ يخترق لحم فخذيها المضمومتين، فانتزع الصبىلباسه وبنطلون البجامة
على عجل وأنفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع ، وبدأ ينهجويتصبب العرق على
رقبته وجبينه ، ضمها بقوة ، ومد يده فأنزل لها الكلوت بقوة وعنفوتصميم وهى
تصرخ تتوسل اليه الا يفعل، فلم يستمع لها الصبى وقد زادت متعته بشدةبطراوة
لحمها وثدييها الناهضين الطريين المضغوطين على صدره، ضغطها أكثر فى
أحضانهبقوة وعافية فراحت تلصق بطنها ببطنه بشدة تدعكهما معا ، فأحس الصبى
على لحم بطنهبلحم بطنها الطرية وملمسها الناعم الرطب فازداد هياجا وتملكته
الرغبة الجنسيةالعارمة وأخذ يئن كمن يحمل على أكتافه وعنقه أطنانا من
الأثقال، فلما نجح فى انتزاعالكلوت ولامس قضيبه لحم كسها العارى وقبته شهقت
بدلال وحاولت الأبتعاد والهربولكنها كانت لآتبتعد لتهرب ، بل كانت تضغط
شفتى كسها المتورمتين أكثر على رأس قضيبهالحديد المنتفخ بقسوة والذى يغزوها
كرمح فارس مغوار ، راحت تتأوه بدلال وتهمس فىأذنه وهى تقبل رقبته وتمتص
حلمة أذنه بشفتيها (لا ، اخص عليك ، سيبنى ،،عيب كده ، حازعل منك ، … آ ى
، . آ آ آ ه )، ولكن قضيبه الشديد القسوةلم يرحم توسلاتها وراح يبحث بهمة
وعنف عن المكان الذى يجب أن يدخل فى أعماقه ، راحرأس القضيب يباعد ويضغط
بين شفتى كسها بقلق ولهفة فى كل اتجاه وكل مكان ، يضرب بقوةوقسوة يريد أن
يدخل بكسها فيصيب بضرباته العشوائية الجاهلة بظرها الحساس المنتفخمحمرا ،
فتروح هى تغنج وتتأوه تحاول الهروب بكسها من طعنات قضيبه الغشيم المتلهف
،كانت هذه أول مرة فى حياة الصبى يعانق فيها أنثى بقصد النيك ، فلازال
الصبى الصغيرفى الحادية عشرة والنصف من عمره بالرغم من حجمه وجسده الكبير
ذى العضلات والملامحالرجولية القاسية، لم يرى قضيبه فتحة الكس والمهبل من
قبل ، لا تعرف رأس القضيبالطريق الى فوهة المهبل أبدا، وبالرغم من هذا فقد
ظل يندفع ويضرب كسها بغباء وعندوتصميم ، لقد أصاب قضيبه الجنون فقرر أن
يغزو ويدخل هذا الكس مهما حدث ، لابد أنيدخل برأسه وبقوة فى هذا الكس حتى
لو اخترقه فى مكان ما واصطنع لنفسه فيه خرماجديدا بقوة الضربات التى أصبحت
مجنونة لاترحم ولا سبيل ولاطريق لها أبدا أن تهدأ ،تلذت هى كثيرا بذلك
فراحت تحاور ضربات قضيبه بين شفتى كسها بالأهتزاز والمحاورةوالمداورات ،
وقد امتلأت متعة واثارة بضربات القضيب الصبى الجديد فى بظرها وبينشفايف
كسها التى بدأت تتورم تحت عنف الضربات والأصطدامات ، أوشك القضيب أحيانا
أنينزلق داخلا فى مهبلها بفعل افرازاتها التى سالت فى فيضان ساخن لزج بين
شفتى كسها ،واحمر وجه الصبى وركبته الشياطين وسخنت خلايا رأسه وكاد مخه
ينفجر غيظا ، ففى كلضربة جديدة من الضربات المتلهفة المتسارعة يهيأله أن قد
اقترب من الأدخال ولكنهسرعان ما يكتشف أنه أصبح أكثر بعدا عن فتحة كسها
الساخن اللزج المنتفخ الكبيرالمثير، وصمم الصبى أن يدخل قضيبه فى كسها مهما
كلفه الأمر ولو ارتكب جناية معها،فاعتصر خصرها بشدة وقوة بين ساعديه بكل ما
أوتى من شبق واشتهاء ومال على ثدييهايعضهما ويمتصهما بجنون ، فمالت به بقوة
للخلف حتى سقطت على حرف السرير الذى خلفهاوهو جاثم بعنف وتصميم على بطنها،
كانت لذتها واشتهاءها بقضيبه قد بلغت أقصاها ،وبدأت مقاومتها له المبنية
على محاورته ومداعبته واستغلال جهله وانعدام خبراته قدبلغت منها الذروة ،
فقررت الأستسلام له وطاعة رغبته وشهوته العارمة المدمرة ،فباعدت بين فخذيها
وهى تسحبهما لأعلى الى جانبى خصرها، وهى تمثل لازالت أنها تقاومهوتحاوره
وتتأوه وتتوسل وتغنج وتعضه بحجة المقاومة، تضحك وتهمس بصوت فيه بحة
مثيرةلايمكن الا أن تزيد القضيب عنفا وانتصابا ، حتى أتاحت لرأس القضيب أن
ينزلق بشكلأفضل بين شفتى كسها المبلول، كانت بغنجاتها وجسدها الطرى الذى
يتلوى كمن تزيد *****اشتعالا ، فضربها الصبى بقضيبه بكل ما أوتى من قوة ،
فصرخت تتألم وهى تبعده عنجسدها لتهرب بحياتها من غباءه العنيف اللامنتهى
والذى يتحكم فى جسده الحيوانى كثورمدمر، وأخذت تصرخ برعب (استنى آ آ آ آ آ
… استنى شوية يو و و و و… غلط .. غلط .. كده غلط يالهوى ياحمار ..انت
بتدخله فى يا خراابى الحتة الغلطيابهيم … آى آه ه ه ه ه . ..) كانت تصرخ
وتنهج وتتأوه ولكنها استطاعت أن تقولله أنه يدفع ويقتحم بقضيبه فى مكان خطأ
ليس من المفروض أن يدخله قضيبه ، بالرغم منأنها أمريكية لاتعرف اللغة
العربية ولم تتحدثها مطلقا من قبل ، فابتعد الصبى بقضيبهعن فتحة طيظها التى
انفتحت فجأة وانزلق فيها القضيب بقوة ضرباته بعد أن اكتسب لزوجةمن سوائل
وافرازات كسها الغزيرة المنهمرة فى الأخدود العميق بين شفتى كسها
وألفاصلبين أردافها الطرية الممتلئة الجميلة ، حتى تجمع من السوائل فى
منخفض فتحة الشرجعلى العضلة الضامة البنية اللون الكثير منه وبللها تماما
كما لو كانت طيظها قد طمعتفى القضيب وقررت أن تأخذه لنفسها فاستعدت له بتلك
اللزوجة وما تجمع عليها من عرقالجسدين أيضا ، كان من القسوة والظلم على
الصبى أن يسحب قضيبه الذى نجحت رأسهالقوية الكبيرة فى أن تتعدى خرم الطيظ
وتدخل فيها غازية ، كان احساسه بتلك اللحظةالخاطفة من المتعة يفوق كل
خيالاته وأحلامه ولو أنها كانت مجرد ثوان عابرة ، فأخذتفتحة طيظها تنقبض
وتنفرج متوترة متألمة بعد انسحاب القضيب ولو أنها كانت متلذةبلاحدود هى
الأخرى من ذلك اللقاء السريع الذى لم تهنأ به طويلا فراحت الطيظ تبكىالقضيب
الجميل حزنا فبدأت تنزف قطرات من الدم تنساب ببطء بين أردافها، حزنا
علىالفارس العاشق المغوار الذى انهارتمقاومتها له أمام اصراره. فأخذت
الفتاة تلهثتسترد أنفاسها ووعيها بعد صدمة الألم المفاجىء نتيجة الهجوم على
طيظها بالقضيبالغاشم ، وسرعان ما عادت تسترد لذاتها واستطعامها لمحاولات
الصبى الغبية فى ادخالقضيبه ، تصببت عرقا وانتظمت أنفاسها وهى تضمه فى عناق
حنون طويل ، والتصق وجهابرقبته ، فتنسمت تشم رائحة العرق الذى يتصبب على
رقبته بغزارة ، وأحبت رائحة عرقهوجسده ، فأخذت تقبل وتمسح بشفتيها باشتهاء
رقبته وتذوقت طعم العرق الملحى فهاجتشهوتها وترددت فى أن تستسلم للصبى
المقاتل وأن تفتح له أبواب قلعتها الآن أم لا؟فكرت أن ترجىء لحظة استسلام
مهبلها لقضيبه لدقائق أخرى، حتى تستمتع أكثر واكثر بدعكقضيبه لشفتى كسها
وبظرها من الخارج ، لقد امتعها هذا وأثارها بشكل يفوق أحلامها حتىأنها
ارتعشت وبلغت ذروة متعتها الجنسية مرات متتالية لاتعد ، وفى كل مرة
تحسبانقباضات فرجها وتحت بطنها قوية قبل أن تنساب سوائل كسها بغزارة تلهب
رأس القضيبالهائج المدمر بين شفتى كسها الذى بدأت تشعر بأنه قد تورم وعلى
وشك الأشتعال ناراحارقة بلا مبالغة أدبية أو بلاغية ، همست فعلا كسى الآن
يحترق ، أعرف اننى لابد أناستسلم له ، من المؤكد والقاطع أن هذا الزبر
العنيف الغبى سوف يدخل فى أعماقى بعدثوانى أو دقائق على أفضل تقدير ، أغمضت
عينيها لثوانى وجسدها يرتج ويرتجف بعنف ضدمحاولات الصبى الذى يضرب برأس
قضيبه باحثا عن فتحة مهبلها ، حاولت الهدوء لو لثانيةواحدة تستمتع فيها
بملمس جسد هذا الصبى الدافى، أخذت تتحسس جسده بأصابعها فجرىاصبعها الأوسط
على فقرات عموده الفقرى خلف ظهره، ولكن كل شىء كان يرتج ويصطدم ببعضه،
وبخاصة ثدياها يتقافزان فى رعب يتلاطمان وليس لهما حيلة فى اثارة شديدة
جعلتحلماتها متصلبه بشكل مؤلم ، أرادت أن توقف ثدييها عن الأرتجاج والرجرجة
والأهتزازاتحتى تستمتع ولو للحظة بانتصاب حلماتهما، فاضطرت أن تتعلق بقوة
برقبه الصبى وبصدرهتضمه لثدييها بقوة وعنف ، حتى يلتصق ثدياها بصدره العارى
، وتتحق لحلمات بزازهاثباتا تستمتع فيه للحظة ، نزل طرف اصبعها ببطء على
ظهر الصبى العارى متتبعا فقراتظهره ، فانتشى الصبى بتلذ غريب جدا وكأن
كهرباء تسرى فى جسدة ولكنها كهرباء لذيذةتجعل بيوضه وقضيبه يقشعر أيضا بتلذ
، فواصلت الهبوط بأصبعها على ظهره العارى حتىبدأ طرف اصبعها ينزلق فى بداية
الأخدود الفاصل بين كرتى أرداف الصبى ، وببطء شديدينغرس الأصبع فى الأخدود
بين خدى الأرداف متعمقا ، فيتباطأ الصبى فى عنفه ويميلللهدوء النسبى ،
متتبعا بكل أحاسيسه اصبعها الذى يغوص بين أردافه ، وقد اقترب منمنطقة خطرة
محظورة عليها تعليمات قوية صارمة تقول ممنوع الأقتراب أو التصوير أواللمس ،
فهى فتحة طيظه ، وكما تعلم دائما أن هذه منطقة محرمة على البشر جميعا.
رفعرأسه قليلا عن كتفها وشعرها ونظر فى قلق لعينيها الناعستين الشبة
مغمضتين ، وتلاقتعيناه بعينيها ، فابتسمت ابتسامة خفيفة تطمئنه ، ووضعت
شفتيها على شفتيه تلتهما،ودست لسانها ببطء فانزلق فى فمه ليمتصه بتلذ ونهم،
وأغلق عينيه مستمتعا مستلذا وهويلهث بقوة بأنفاسه المجهدة والعرق يتصبب
عليه فى خيوط تنساب على جسده وظهره العارىفتبرده ويشعر بالبرد بمرور نسمات
الهواء على جسده المبلل بالعرق، فتربت هى بحنانعلى أردافه وترفع يدها
مبتعدة عن طيظه التى سببت له القلق ، تتحسس بها جانب فخذهالمدسوس بين فخذيه
ثم تنزلق ببطء ولكن بثقة ، بين جسدها وجسده ، فيرتفع جسده قليلاليسمح ليدها
بالمرور والأنزلاق بينهما ، فتبحث أصابعها حتى تجد قضيبه القوى
الكبيرالمبلل بالعرق الغزير وبإفرازات كسها ، تتحس قضيبه بين أصابعها بتلذ
تتحسسه وتدورحوله تتعرف على غلظته وسمكه واستدارته ، تتحسس العروق والأوردة
النافرة المنفوخةعلى جوانبه وسطحه ، ثم تستمتع بدراسة أصابعها لرأس القضيب
المنتفخة فى فخر واعتزاز، فتكتشف أن على قمة رأسه قطرات لزجة تنساب من
المزى ، فترتجف شفتاها وهى لاتزالتمتص شفتيه العذراوتين، ويئن مهبلها
ويتقلص شوقا واشتهاءا لهذا القضيب ، تعرف أنهسيدخلها غازيا الآن ، وتشفق
على نفسها من قسوته ولكنها تتشوق لغباءه وتحسد نفسهاعلى جهله، وتروح يدها
تتحسس طوله صعودا وهبوطا عليه، ياله من قضيب طويل قوى، ماأسعدها الأنثى
التى تعشق هذا الفتى المبكر الرجولة، كم سيسعدها أن تستحلب هذاالقضيب فى
أعماق كسها وتلتقى برأه نهاية مهبلها تعتصره حتى يلتصق بفوهته تماما علىعنق
الرحم فتلهبها وتمتعها، كم كانت معجبة مبهورة بدفء القضيب الحى المنتفض فى
يدهاكثور جريح أو كصقر أمسكت به يرفرف بين يديها يريد أن يهرب ويحلق بعيدا
بحرية، همستفى شفتيه وهى تنظر بحنان وحب لعينيه الحائرتين ، كانت عيناه
تعبران عن قلق شديد ،تقول لها لقد طال الصراع والقتال والدك والتدمير على
أبواب مينة وقلعة كسك ياسيدتىولم تستسلم لى بعد، هل لك أن تدلينى ياسيدتى
على أسلحة وذخائر أخرى تفتح لى أبوابتلك القلاع العاتية المنيعة؟، سيدتى
لقد استخدمت بكل عنف كل قوتى وأعتى ما عندى منصلابة بشجاعة وفدائية وجرأة
واقدام لايعرفه الا القليل من الفرسان ، وبالرغم من هذالم أستطع اختراق
أبواب كسك المنيعة ياحبيبتى ؟ هل لك أن تدلينى على الطريق؟ فهمستلعينيه
عيناها قائلة ترد فى حوارها الصامت ، سيدى الفارس المغوار ، أيها
الجبارالجرىء المقدام ، إننى معجبة بك وبشجاعتك وبقوة رغبتك وتصميمك وعزمك
على أن تنيكنىوتشرفنى بدخول قضيبك الملكى الكبير الذى لايزال عذريا حتى
لحظتى هذه فى كسى المشتاق، سيدى مالا تعلمه هو أن قلعتى مفتوحة الأبواب لك
لاتقاومك أبدا ، سيدى إن شفتى كسىمنفرجتين مفتوحتين لك منذ عانقتنى ولم
تمتنعا مطلقا عليك ، بل لقد اطلقا العنانللكس ليرحب بك وبدخوله فانهمرت منه
دموع الفرح والسعادة بقدومك اللذيذ، ان كسى فقطيتدلل عليك ويداعبك ياسيدى
الفارس ، كنت أتمنى أن استسلم لك وأقود حصانك بيدى لأدلهعلى فتحة الباب بين
الشفتين فى كسى بنفسى لينطلق غازيا لجسدى بكل رغبة وترحيبواشتهاء منى
ياسيدى الجميل، ولكن ياسيدى جسدى وكسى مستمتعان فى قمة المتعة
والتلذبمحاورة قضيبك ومداعبته وتعذيبه وتشويقه حتى يصل فى انتصابه لدرجة
المستحيل من تجمعالشهوة فيه ياسيدى ، وهذا مفيد لنمو قضيبك الشاب لتزداد
حجم عضلاته وتزيد قوةاحتماله وطول انتظاره على المهالك فى أعماق كسى الذى
ينتظره بفارغ الصبر لبيفترسهبلا رحمة، سيدى الحبيب الشاب ذو العطر الجسدى
الطبيعى المثير لأنوثتى ، إنها فقطكرامة الأنثى ورغبتها فى التعالى والتمنع
على من تحب وتعشق ياسيدى ، ألا تعلمياسيدى أن كل أنثى لاتحب أن تكون سهلة
المنال ، سريعة الأستسلام ، ياسيدى أنا كأنثىأعشق أن تتعذب وتعانى من أجل
الوصول لى ، وكلما زاد جهادك وعناءك ، كلما زادت متعتىبقضيبك ، وكلما
أحببتك وعشقتك أكثر ياسيدى وكلما زاد استمتاعك بدخول كسى وتعاظمتلذتك
بالحصول عليه ، فالقضيب ياسيدى سرعان ما ينبذ الكس السهل ، وسرعان مايمل
الكسالذى تعود الدخول فيه ، سيدى أن القضيب مخلوق شديد القلق محب للتغير
والأكتشافوالبحث والأختراق والتنقيب والغوص والتدمير والضرب والملاعبة
الخشنة ، فلا بد أنالاعبه وأداعبه وأشوقه وأتمنع عليه طويلا ياسيدى ، وفى
كل مرة ستطلب كسى لاتتوقع أنيستسلم لك فورا وبسهوله ، فأنا أنثى عندى كرامة
واعتزاز بأنوثتى ، لا افتح مهبلىولا يدخله الا كل فارس مغوار ياسيدى ، سيدى
أنا لك الآن ، فادخلنى أهلا بك علىالرحب والسعة ، هيا أنا فى انتظار قضيبك
الغاضب اليائس الذى أشعر بدموع بكاءه تنسابعلى أصابعى، هيا ياسيدى إن كسى
ومهبلى وشفتاه ينتظرون دخولك ، وأتمنى أن تكون حنونارقيقا بهم جميعا فى
دخول قضيبك.
باعدت الفتاة بين فخذيها ورفعتهما تحيط بهماخصر الصبى تضمه بقوة لجسدها ،
وأغمضت عينيها وهى تلتهم شفتيه تمتص لسانه بشوق ونهم،وتحسست يدها أردافه
بتلذ حتى امسكت بأردافه بقوة من أسفل وجذبته بقوة نحو كسهاالمفتوح تحت
قضيبه مباشرة فى صمت ، فعاد الصبى يطعنها بقضيبه فى غباء وجهل ، فنظرتفى
عينيه وقالت بصوت مسموع ، حاسب ، موش كده، ولكن الصبى العنيف الغبى كان
سعيدالحظ هذه المرة فقد اخترق قضيبه بعنف فم مهبلها وانطلق فورا للأعماق ،
حين ساعدتههى بتوقعها لهجومه الغبى بقضيبه الحديدى المؤذى ، فرفعت نفسها
قليلا لتقابل راسقضيبه المندفع بفوهة كسها بدقة غريزيه فى أنوثتها الواعية
التى لايمكن لها أبدا أنتخطىء عندما تريد أن تبتلع قضيبا يثيرها ويعجبها. ،
فرح الصبى وانتشى بنجاحهالمزعوم ، فعاد يخرج قضيبه ليضربه بكل قوة وغباء
وعنف فى كسها ، فصرخت تتألم وقالت، حاسب بتفتقنى لما بتعمل جامد قوى كده ،
رايح تعورنى كده ، على مهلك شوية ، شوفانت رايح فين وبتعمل لى إيه الأول؟
،التقط الصبى كلمة السر سريعا فابتعد عنعناقها رافعا فاتحا فخذيها ، فهاله
منظر كسها الكبير الرهيب بشفايفه القوية المبللةالداخلية والخارجية، بينما
فتحة المهبل مفتوحة كفم سمكة قرموط صغيرة تتوسل من أجلالحياة ، حمراء ،
عميقة ، ضيقة ، تدعوه بقوة للدخول فيها، فوضع رأس قضيبه فى فمالمهبل بكل
عناية ، وضغطه بكل قوة وبكل ثقل جسده ، وراح يعانقها، ولكنه لم يهنأبالعناق
وبقضيبه فى مهبلها كثيرا ، فقد أحس فورا بصدمة كهربية عنيفة فى جذع مخه
تهزكيانه وتسرى الكهرباء منطلقة منها بسرعة من خلال عموده الفقرى فيتقلص
جسده بشدةرهيبة جدا جدا جدا ، والكهرباء والرجفة ورعشات مخيفة تسرى من ظهره
حتى دخلت من بينأردافه الى فتحة الشرج التى تقلصت بقوة وبشكل مخيف ومؤلم ،
وبدأ نوع من الحرقانوالألم يسرى من خلف بيوضه وخصيتيه بكرباء وكأن سكين أو
موس غبى الحد متللم يقطعداخل قضيبه بادئا التمزيق من الخصية متجها للأمام
نحو الرأس ، وكلما اتجه الأحساسبالتمزيق نحو الرأس كلما تضاعف الألم
والحرقان ، فصرخ الصبي وجسده كله يرتجف بقسوةلم يعرفها فى حياته أبدا ولن
يعرفها بعد ذلك حتى مماته أبدا ، كان الحرقان فىالأنبوب الواصل من الخصيتين
لفوهة القضيب لايحتمل أبدا ، ولكن الصبى تشبث بكل قوتهكمن يريد ، النجاة من
سيف قاتل بأحضان حبيبته فعانقها بكل ما يملك من قوة وهو يضمهاكأنه يريد أن
يدمر عظامها فى أحضانه ، وراح يندفع ضاغطا قضيبه بكل قوته فى نهايهمهبلها
وأحس بمهبلها يعتصر قضيبه بشدة ، وراح يرتجف ويرتعش كمن أصابته حمى
غريبةرهيبة ، وتصبب العرق غزيرا يغسل جسده وجسد الفتاة معه، وتدفق منه
السائل الساخنالملتهب ، أمواج منطلقة فى عنف تتلوها أمواج أشد عنفا ،
وانفتح أنبوب القضيب وفوهتهعلى آخرها ، فذهب الحرقان والألم من القضيب ،
بدأ يشعر باستمتاع لذيذ جديد لأول مرةفى حياته ، أنهار من السائل الساخن
اللزج تتدفق باندفاع وبلا توقف ، أخذ يتلذالصبى ويدفع بقضيبه فى عمق المهبل
الأنثوى الساخن الذى ينتص قضيبه ويعتصره بحبواشتهاء غريب، وما زال يندفع
سائله ملتهبا يتدفق حتى بدا وكأنه سيظل يتدفق للأبدولن يتوقف عن الفيضان
والأنصباب أبدا ، وكانت الفتاة تطبق على فمه وهى تمتصهمابأنين وتأوهات
مكتومة ، أحيانا تصرخ ثم تهرب بشفتيها من فمه اللذيذ ، لتسمعه أحاتوشكوى من
سخونة اللبن العذرى الذى يتدفق لأول مرة فى حياة هذا الصبى الغر
الساذجالجميل فى كسها المتشوق الشاب العنيف. ما لبث الصبى أن هدأ ، فارتخت
يداه حول جسدها، وأحس ببحور العرق التى يسبح فيها لأول مرة منذ ضاجع الفتاة
، مازال قضيبه منتصبابقوة داخلها ، تحركت الفتاة بأردافها فتحرك قضيبه فى
كسها متلذا ، نظر فى عينيها ،وشعربأنه يريد النوم ، فنزل عن صدرها وراح فى
نوم عميق. تقلب الصبى الصغير فىفراشه متململا العديد من المرات ، وعاد لينام على بطنه
وقضيبه المنتصب بشدة يمنعهمن الأستغراق فى النوم كما كان ، فا متدت يده
وأصابعه القوية وأزاح قضيبه بعناءلأعلى يحبسه تحت بطنه ويزنقه فى المرتبة
الطرية التى ينام عليها ، متلذا بضغطاتقضيبه المتوالية فى قطن المرتبة ،
أحس الصبى بلزوجة بين فخذيه وعلى جسده كله بدايةمن شعر عانته الخفيفة ، ثم
فخذيه ورجله كلها حتى كعب قدمه ، داخل رجل بنطلونالبجامة التى يرتديها ،
بدأت حواس الصبى فى الأنتباه، شمت أنفه رائحة غريبة نفاذة’ أحس بالبلل تحت
جسده يملأ مفارش السرير والمرتبة ، استيقظ عقله متسائلا ، ماعل هذايكون؟ ،
ياالهى هل أكون قد تبولت على نفسى فبللت ملابسى والفرش ومرتبة السرير،
فتحالصبى عيناه ونهض فى فزع شديد ، ياللمصيبة؟ هل عدت أتبول كالطفل الصغير
، اننى فىالثانية عشرة من عمرى الآن ، يالها من فضيحة كبيرة ، اسرع الصبى
يقوم ويخلع بنطلونالبجامة والكلوت ، فرأى ما أصابه بالرعب الشديد ، كان
البول غليظا جدا كالنشاالأبيض ، لزجا ملتصقا بجسده وفخذه وساقه حتى كعب
رجله، وله رائحة نفاذة ، انه يلتصقبأصابعه وبالبنطلون كالصمغ تماما ، إن
ملمسه يضايق الصبى جدا، وسمع الصبى صوت أمهفى الغرفة المجاورة ، غرفة أخيه
الطبيب الذى هجر البيت مع بقية الأخوات والأخوة ،بعد موت الأب ، وتركوه مع
أمه وحدهما فى البيت الواسع الكبير ، أمه الشابة الآرملةالجميلة فى التاسعة
والعشرين من عمرها ، تطابق فى جمالها وأنوثتها ممثلة الأغراءالمشهورة
العالمية مارلين مونرو، من قمة رأسها وحتى أصبع قدميها ، حتى فى
النظرةوالأبتسامة واللفته وفى انحناءات الأخصر وارتجافات الثديين وتأرجح
الأرداف ، والتىكان يحبها الصبى لدرجة العبادة ويعمل على رضاءها ولوكلفه
الأمر حياته، بمجرد أن سمعالصبى صوت أمه تتحدث حتى شعر بالرعب من أن تكتشف
أمه جريمته النكراء الغريبة ،فأسرع يجمع الفراش والملاءات من فوق السرير ،
ووضعها فى الغسيل فى الحمام ، وفجأةوجد أمه أمامه تسأله ماهذه الرائحة ،
مالذى بلل بنطلونك بهذا الشكل؟ ، احتار الصبىفلم يدر بم يجيب أمه التى
تقسوا قلبها عليه أحيانا فتضربه حتى يكاد يلفظ أنفاسه ،ولكنها علمته الصدق
وأن يقول الحقيقة مهما كانت تلك الحقيقة ومهما ترتب عليها مننتائج دون أدنى
خوف ، نظر الصبى لأمه يتوسل الى قلبها الحنون ألا تغضب ، وهمس ، راحأقول لك
بس ماتزعليش وأنا راح أغسل كل حاجة ، قالت له بحنان وهى تبتسم ضاحكة ،
قولياحبيب روح قلب أمك مالك ياواد فيك ايه ؟ وشك أصفر ومخطوف كده ليه؟ فقال
بكل خجل ،أنا طرطرت على روحى وأنا نائم من غير ما أحس ، و**** العظيم غصب
عنى ، أنا صحيتلقيت السرير مبلول وهدومى زى مانت شايفة ، فاقتربت الأم
وأمسكت بيدها بالبنطلونالذى كان قد قلعه والكلوت ويمسك بهما فى يده وقالت ،
موش معقول ؟ ، انت كبرت منزمان على أنك تشخ على روحك وانت نايم دى ، وإيه
الريحة الغريبة دى ، ورينى البنطلونده ، وأمسكت الأم بالبنطلون فى يدها
تفحصه بعنايه ، لمعت عيناها بالدهشةوالأستغراب الشديد من المفاجأة وهى
تتلمس السائل االزج الصمغى برائحته القويةالنفاذة الذى يبلل البنطلون
والكلوت ، منذ زمن طويل لم تشم رائحة هذا السائل الطازجالساخن الذى لايزال
دافئا ، انها تحب هذا السائل جدا وتعشق ملمسه ورائحته وطالماتشوقت أن
تتذوقه طويلا وتستلذ بطعمه ، إنها تعرفه جيدا ، انه السائل المنوى
سائلالذكر عند القذف بعد الهيجان والممارسة الجنسية المشبعة ، هو السائل
الدليل على أنالذكر استمتع حتى شبع بين فخذى الأنثى، أسرعت الأم تحتضن
الصبى وتضمه ببقوة لصدرهافى حب وحنان ، قالت له بثقة كبيرة ، ماتخافش ما
تتوهمش ياحبيب ماما، مبروك أنت بقيتراجل كبير بجد وجد موش بس كلام، ده نزل
منك امتى ياحبيبى وحصل ازاى؟ احكى ماتخافشيابابا، فقال لها الصبى وقد
استرخت أعصابه وانفرجت ، كنت بأحلم ياماما ، كنت بتحلمبإيه ياحبيبى ؟، كنت
بأحلم أنا بأبوس مراتى فى الحلم قوى، مين مراتك اللى كنت بتحلمبيها فى
الحلم ياحبيبى؟ ، كانت ممثلة شفتها فى السينما ، اسمها مارلين مونرو
هنا توقفت الأم عن التنفس ، فكثيرا ماعاد ابنها من السينما متأثرا سعيدا
يقبلهاويحتضنها بشوق وحب أكثر من المعتاد وهو يؤكد لها أنها تشبه جدا بل
تطابق مارلينمونرو، وبدأت تفكر فى حلم ابنها ، هل الصبى كان يفكر فى الحلم
؟ ، فسألت الأم الصبىبصراحتها التى عودته عليها ، هل كنت تحلم بمارلين
مونرو؟ أم كنت بتحلم بى أنا ؟؟اسرع الصبى وقد احس بأن أمه تعتريها الغيرة
والحزن من أنه يحب غيرها حتى ولو فىأحلامه ، فلم يميز بين حب الصبى لأمه
وحب الأم لأنبها ، وبين حب الصبى العاشق لفتاةيحبها ويعشق أن ينيكها وتعشقه
هى وتحبه أن ينيكها ، اختلطت عليه الأمور ولم يدرماذا يقول لأمه ، فقرر
اتخاذ طريق السلامة الأكثر أمانا وان ينحاز لأمه ويتخذجانبها ويناصرها
ويؤكد حبه لها وولاءه بلا حدود لحبها مهما كان هذا الحب ومهما كانتنوعيته
والهدف منه، فأسرع يقول بصراحة كنت بأحلم بيكى انتى بس اتكسفت أقول
لكالحقيقة ، فقالت الأم وقد ارتاحت لأجابته وخفت حدة الغيرة التى كانت على
وشك أنتطعنها فى أعز ماتملك وتعيش من أجله ، بأن تفقد بعضا من حب صغيرها
الصبى لأمرأةأخرى ولو فى الأحلام. قالت الأم ، احكى لى كل حاجة بصدق زى
مااتعودنا أنا وانت نقوللبعض على كل حاجة من غير كسوف خالص ولاكذب، وضمت
الأم ابنها تقربه من صدرها وتحيطكتفه وعنقه بساعدها ، وتلقت شفتيه فى
شفتيها تقبلة قبلة ذات لذة غريبة جديدة عليالصبى لأول مرة فى حياته تقبله
أمه فى شفتيه ، بادلها قبلة بقبلة وتذكر كيف كانتمارلين مونرو فى الحلم
تمتص شفتيه ، فأخذ شفتى أمه فى فمه يمتصها بتلذ كما فعل معمارلين فى نومه
وهو يحلم، فاتسعت عينا الأم باستغراب لقبلة ابنها فى شفتيها وأحستبشىء غريب
يهز وجانها ويبعث قشعريرة لذيذة فى لسانها وجسدها كله ، ووقعت عيناها
علىقضيب الصبى العارى ، يرتجف وهو يزداد حجما يتمدد لأعلى وللأمام وينتفخ
بسرعة فىطريقة للأنتصاب، أدركت الأم أن قبلتها على شفتى الصبى قد هيجت
احاسيسه الجنسيةنحوها ، ولكن القضيب الذى يلمع وقد تجمدت على سطحه السائل
المنوى اللزج ، جعل الأمتمسكه دون تفكير فى يدها تتحسسه ، فارتعش الصبى وهو
ينظر ليد أمه تتحسس قضيبه بفضول، تمسح القضيب بيدها طولا وتقيس غلظته فى
يدها ، نظر الصبى بقلق فى عينى أمه ، فوجدوجها شديد الأحمرار والأنفعال ،
وعينيها تلمعان ببريق غريب لم يشهده مطلقا من قبلفى عينى أمه ، لمعت عيناها
بالبريق المضىء الشديد ، وابتسمت فى سعادة وهى تقبلالصبى وتمسح خده ورقبته
حتى صدره بشفتيها ، تتذوق رائحة جسده وعرقه ، وتجذب الصبىنحو صنبور المياه
فى الحمام وهى تسأل ، حلمت بإيه بالضبط احكى لى علشان أحبك وماتتكسفشى من
حاجة أبدا زى ماانت عارف وأنا معوداك على إن مفيش بيننا سر خالص؟،
تشجعالصبى وأخذ يقص على أمه حلمه الجنسى الأول فى حياته بكل تفاصيله من
المطاردة الأولىلها ، وحتى لحظة استيقاظه ، ولكنه كذب من أجل أن يسعد أمه
فاستبدل اسم مارلين مونروبكلمة (انت ياماما)، وأدرك الصبى مدى سعادة أمه
بما رأى فى حلمه وما يحكية بكلتفاصيله وما يضيفه خياله المراهق ، عندما
أخذت تغسل له قضيبه وجسده كله بالماءوالصابون ببطء وتعتصر قضيبه المنتصب
وتدلكه طويلا فى يدها، وكلما ارتعش قضيبه واشتدانتصابه أحس الصبى برغبة
رهيبة تسحقه ليلوذ بأحضان أمه يعانقها خوفا من رعشة تعتريهمخيفة ورهيبه
تشبه التعذيب بالكهرباء فى السجون والمعتقلات ، فتضمه إلى صدرهافيتعلق
بعنقها ويطبق بشفتيه على خدها ورقبتها، ويداه تعتصران ثدييها وخصرها
اليه،فتعتريه الرعشة وينطلق منه فيضان من السائل المنوى المتدفق بعنف
متتابعا فيصرخالصبى قائلا، ماما ، الحقينى ياماما راح أموت ، كهرباء ياماما
جامدة قوى جوايا ،مخى من فوق بيحرقنى فى وسط راسى ياماما وبعدين ظهرى
يتكهرب جامد قوى قوى وبأحسبالخوف خالص ، كهرباء بتحرق من تحت فى طيظى عند
الخرم وبعدين فى زبرى من تحتيه ،حرقان بيمشى من بيوضى على جوة زبرى ويروح
يجرى بسرعة على برة غصب عنى ياماما ، موشعارف ايه ده؟ بأحاول أمنع ده انه
يخرج منى موش بأقدر ياماما ، ماما الحقينى أناخايف قوى ، إيه اللى بيخرج
منى ده ياماما؟؟ ده حاجة وحشة ؟؟، ابتسمت الأم ضاحكةوضمت صغيرها العارى
المبلول فى جسدها بقوة ، وهمست له همسة العاشقة ، مااتخافشى منده خالص
ياحبيب قلب أمك ، ده اسمه اللبن ، أو السائل المنوى اللى بيبقى
مليانالحيوانات المنوية ، علامة على أنك كبرت ومابقيتش عيل خلاص ـ انت كده
بقيت راجلخلاص ، لو دخلت زبرك فى أى بنت أو واحدة ست ونزلت فيها من جوة فى
كسها اللبن دهالست راح تحبل فى طفل وتولد لك عيل وتبقى انت أبوه، ماتخافشى
ياحبيبى ، من هناورايح أنت رايح تحس برغبة جامدة قوى انك تدخل زبرك ده جوة
كس الستات والبنات ،تنيكهم يعنى علشان تنزل اللبن ده جوة كساسهم، ده راح
يبقى شىء جبار أقوى منك وغصبعنك دايما ، موش عاوزاك أبدا تحس بالقلق ولا
بالخوف من كده، لما تحس بحاجة زى دىتعالى لى علشان أفهمك أنا بدل ما تضحك
عليك أو تستغلك ست غريبة واللا حاجة ،وماتقولشى لحد انك حصل لك كده خالص
علشان الستات والناس مايحسدوكشى وما يحاولوشيؤذوك بالسحر والحاجات الوحشة ،
تعالى ياحبيبى أغسل زبرك وماتخافشى ، بس بلاش تحطإيديك خالص على زبرك ولا
تلعب فيه ولاتلمسه علشان ماتحصلشى له إثارة ويقف منك وتهيجوماتعرفشى تتصرف
ازاى أو ان اللبن بتاعك ده ينزل منك على الأرض والسرير ، خسارةاللبن ده يا
حبيب قلبى يروح هدر كده ، خليه وحافظ عليه جوة جسمك علشان تبقى قوىوصحتك
حلوة ، ولما تكبر يبقى عندك لبن كثير تعطيه لزوجتك فى كسها من جوة وتجيب
لكعيال حلوة زى القمر كده ، تعالى أغسله لك تانى ، لازم أقلع هدومى أنا
كمان علشاناتبليت مية ولبن منك ، وبالمرة نستحمى مع بعضينا ، موش انت طول
الليل نايم معايا فىالحلم بتعمل لى ونزلت فى الحلم جوايا اللبن الكثير
بتاعك ؟ أول قطفة عسل ؟؟وضحكتوهى عارية تحتضنه الى ثدييها المطابقين لثديى
مارلين مونرو كما رآهما الصبىوعانقهما فى الحلم، ما أن لمس القضيب فخذى
ماماته حتى اندفع منتصبا فى جنون كطلقةمدفع ، فضمت الأم قضيب ابنها بين
فخذيها بقوة وضغطته فى المثلث الغائر بين كسهاوفخذيها ، فانغرس القضيب بين
شفتى كسها الكبير المنتفخ مصطدما ببظرها المطل بفضول،فارتعشت الأم وعانقت
الصبى بجنون، وما أحس بأن قضيبه يغوص عميقا داخلا بين شفتى كسالأم فى لزوجة
ودفء حتى تشبث بها وصرخ ، آه آه ، الكهرباء ياماما، الحقينى ياماما ،آهى
الرعشة اللى بأقولك عليها، ضمت الأم الصبى بقوة الى بطنها وباعدت بين
فخذيهاوضغطت شفتى كسها بقوة على رأس القضيب المرتجف المرفوع بقوة ، فانزلق
قضيبه فى كسهابين شفتيها ، وماكاد يدخل من فوهة المهبل حتى راح يصب حمما
بركانية وقطعا من اللبنالغنى بالمنى والسائل المنوى ، وجدت الأم أن ابنها
يعانى ويتعذب ويرتجف برعب محاولاأن يوقف تدفق اللبن منه ، فقبلت شفتيه بقوة
تعتصره بجسدها وتضغط قضيبه فى كسهاتمتصه بنهم بمهبلها وهمست ، سيب نفسك
خالص ، استرخى ياحبيبى خالص ، ماتخافشى أنت فىحضن ماما حبيبتك ياحبيبى ،
ماتحاولشى تمنع اللبن بتاعك من أنه ينزل علشان لو فضلمحبوس وانت فى لحظة
القذف دى راح يضرك خالص وتنزل لك دوالى الخصيتين ونضطر نعمل لكعملية فى
بيوضك ، الأحسن تسيب اللبن ينزل ، قل لى ، انت بتحبب ماما قد إيه؟،
فقالالصبى وهو يعانقها أكثر ولا زال اللبن نازلا متدفقا بغزارة ، بحبك قوى
ياماما أكترحاجة وأكتر من الدنيا واللى فيها، قالت له، طيب موش عاوز تدى
ماما وتعطيها حبة مناللبن الحلو الطازة اللى انت بتنزله وهو سخن مولع نار
ده؟ ، قال الصبى براحة وهويغوص بقضيبه أكثر فى مهبلها ، أديكى كل اللى انت
عاوزاه ياماما ياحبيبتى قوى ، خديهكله ليكى أه ياماما، قالت ماما: هات
ياحبيبى قوى ، هات كمان كتير على قد ما بتحبماما ياروحى ، ياللا املأ كس
ماما الحلو اللى بيعشقك وفرحان بزبرك الكبير ده، اوعىياحبيبى تحط زبرك ده
فى كس حد تانى غير كس مامتك حبيبتك ، موش انت جوزى وحبيبىوخطيبى وعشيقى وكل
اللى لى فى الدنيا دى؟لهث الصبى وهو يواصل القذف تباعا بدونتوقف : آه
يامامتى ، انت حبيبتى ومراتى وعشيقتى وخطيبتى وكل حاجة يامامتى ياحلوةخالص
، يا أحلى ماما ، ماما ، عاوز أدخله أكثر جوة خالص ؟قالت ماما : تعالىحبيبى
دخاه جوة زى ماتحب ، \تمددت الأم عارية على بلاط الحمام ، وفتحت
فخذيهاترفعهما مفتوحتان على جانبى ثدييها ، كانت عينيها تلمعان بفرحة
ودهشة، ووجها شديدالأحمرار والأنفعال ، وانتثر شعرها الناعم الطويل حول
رأسها الجميل وكتفيها ، وركعالصبى بين فخذيها ، ونام عليها يضمها ويقبل
ثدييها ، فمدت يدها، وأمسكت بقضيبه الذىلايزال يقذف اللبن بلا توقف ووجهته
الى مهبلها وهمست دخله بأة ياحبيبى جوة خالص زىما انت عاوز.
بعد أن شبعت الأم من رعشلت الشبق التى أغرقت بها ابنها الصبى وبعدأن امتصت
آخر قطرة لبن محبوسة فى خصيتى الولد فى هذا اليوم ، انهارت معه وأطلقامياه
الدوش تعيد بعضا من النشاط لجسديهما ، وهمست وهى تخرج من الحمام لتحضر
لهغيارا جديدا: اليوم أسعد يوم فى حياتى ، عمرك ماتنسى اليوم ده اللى بقيت
فيه راجلواللى نمت فيه مع مامتك حبيبتك ، ودخلت فيها زبرك وجبت فيها اللبن
بتاعك كله ، أوللبن تنزله فى حياتك ماتنساش إن ماما هى اللى أخدته جوة كسها
من زبرك على طول وخليتكتبقى راجل بكسها الحلو اللى بيحبك أكثر من حياته.
ووقف الصبى يستحم متأملاقضيبه بأعجاب وفخر وحب ، فخورا بكل ماقالته ماما ،
سعيدا بما فعلته معه ، وكيف كانالنيك هذا الشىء اللذيذ والممتع جدا والذى
عرفه الآن فورا لأول مرة فى الدنيا ، فكرفى متعة قضيبه وهو داخل المهبل
الساخن يعتصره ، مهبل ماما وكسها الساخن الحلوالكبير ، فبدأ قضيبه يتمدد
منتصبا بسرعة البرق مشتاقا لأمه العارية وكسها مرة تالية، فأسرع ينطلق من
الحمام بجنون ، صارخا الحقينى ياما ما ده وقف تانى وعاوز يدخلفيكى
فوجىء الصبى بأن أمه تقف فى البلكونة تتحدث مع جارتها الست زوزو أمأسامة
صديقه ، والتى تقف فى نافذة البيت المقابل عبر الحارة، تعرض عليها
بنطلونالبجامة المبلول كله بلبن الصبى وسائله المنوى ، وتروى لها حلم الصبى
مع مارلينمونرو، كانت الأم أذكى من أن تقول ماقاله ابنها ، فوضعت اسم
مارلين مونرو بدلا مناسمها فى حلم الصبى وراحت تروى أول حلم جنسى فى حياة
أبنها المراهق ، وتعرض علىالست زوزو أول دفعة لبن وسائل منوى يقذفها الصبى
فى حياته، وسمع الست زوزو تقولبدهشة كبيرة : معقول الواد المفعوص ده جاب كل
اللبن ده ياشيخة موش معقول ؟؟أقسمت الأم تؤكد أنه السائل المنوى من ابنها ،
فقالت الست زوزو ، حطى البنطلونفى كيس بلاستيك ، وحطيه فى السبت بتاع
الخضار واحدفيه لى أما أشمه وألمسه وأشوف ايهالحكايه دى. سرعان ماكان
البنطلون فى يد الست زوزو تشمه وتتلمس السائل بين يديها فىاستغراب شديد ،
وأعادت البنطلون للكيس البلاستيك ثم فى السبت وقذفته الى بلكونةالأم ثانيا
، ابتسمت فى اعجاب ودهشة شديدة وهى تضرب كفا بكف وتقول: اعملى حسابكالواد
ده لازم يتجوز عزة بنتى ، خلاص أنا حجزته لبنتى، حازعل منك خالص لو الوادده
اتجوز واحدة تانية. فضحكت أم الصبى بدلال وتلوى خصرها وهى تدلك كسها
بيدهاوقالت للست زوزو : أكيد طبعا هو راح يلاقى أحلى ولا أجمل من عزة؟كان
الصبىعاريا يلطم خديه ينادى أمه ألا تتكلم عما حدث له فى حلمه وألا ترى
الست زوزو اللبنعلى البنطلون لأنه يحب الست زوزو ويذهب لها كثيرا فى شقتها
ويجمعهما اعجاب ومشاعرخفية ممتزجة باحترام غريب، فجذب امه من ذراعها بقوة،
فجذبته هى الأخرى بقوة أكثرفظهر من باب البلكونة عاريا تماما أمام الجارة
الست زوزو، التى أطلقت صرخة دهشةواستغراب عندما رأت قضيب الصبى الضخم
منتصبا كالرمح يشير لأعلى فى تحدى وغرور،وصرخت نحو الأم قائلة : إيه ده؟
بالصلاة عالنبى ولعى بخور عالواد بعدين حد يحسده ،الواد من غير حسد بتاعه
قد بتاع الحمار وأكتر اأختى ، جايبه منين الواد ده؟؟؟ فردتالأم بدلال وفخر
واعتزاز : من أبوه ياأختى اللى كان معذبنى ومدوخنى وواجعنى على طولببتاع
البغل بتاعه ، هو فيه غير أبوه يازوزو ؟ على كل حال كده يبقى الواد ورث
منأبيه حاجة حلوة مرة وعليها القيمة. قالت زوزو : الف مبروك ياست الكل
عليكى الوادالجن ومبرك له البلوغ وانه بقى راجل عقبال ماتشوفى عياله، خشى
بأة لبسيه هدومهبعدين يبرد وهو عريان ومبلول، سلامة ياحبيبتى . ردت الأم
التحية والتفتت تنظرباعجاب شديد لقضيب ابنها المنتصب الذى يكاد رأسه تلمس
فتحة سرته، وقالت : إيهياحبيبى مالك؟ قال الصبى بتوسل: عاوزك تانى ياماما
تعالى بسرعة، قفلت الأم النوافذوالبلكونات ، وخلعت ملابسها ورقدت عارية فى
السرير مفتوحة الذراعين ، وهمست : تعالىياسامى ، تعالى ياعنيا ماتخافشى ،
ادى ماما لبن كثير ياحبيبى فى كسها